اكْتُبْ رَأيَكَ الشَّخْصِيَّ( مِنْ مُذَكَّرَاتِ طَالِبٍ جَامِعِيٍّ)

[كلمة حق]

أجَابَنِي فَضِيلَتُهُ بِقَوْلِهِ:

- عِنْدَمَا تَكْتُبُ رَأيَكَ الشَّخْصِيَّ يَا نَاصِرُ،فَعَلَيْكَ أنْ تَلْتَزِمَ بِرَأيِ أسْتَاذِكَ.

قِمّة الَتَنَآقُض هُنَآ !!

وَاجَهْتُ الأسْتَاذ َ صَاحِبَ (أ.د.) وَقُلْتُ لَهُ:
- مَا دَامَ الأمْرُ كَذَلِكَ،فَإنِّي أقْتَرِحُ عَلَى فَضِيلَتِكَ أنْ تُغَيِّرَ مِنْ صِيغَةِ السُّؤَالِ لِيُصْبِحَ:

" اكْتُبْ رَأيَ أسْتَاذِكَ الشَّخْصِيَّ فِي الْمَوْضُوعِ الْمَطْرُوحِ"،وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ!

أَعْجَبَنِي رَدُّك عَلَيْه هَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَه :sm142:

أَخِي نَآصِر مَشْكُور عَلَى كَشْف الْمُذَكُرَآت الْمَخْفِيه هَذِي
تَدْوِيْن جَمِيْل مِنْك يَعْطِيْك الْف عَآِفْيُه