|
أحآسيس جميلة وهمسـآت دآفئه قصآئِد آلآعضآء آلخآصهـَ بِآقلآمِهٌم أو منقولهـ |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-14-2008, 02:11 PM | #1 | ||||
|
رِثَاءٌ
* هَذِهِ قَصِيدَةٌ فِي رِثَاءِ الأسْتَاذِ / يُوسُفَ بْنِ حَمَدِالْعَطْوِي، وَ الأسْتَاذِ / وَلِيدِ بْنِ خَالِدِ الشِّدِّي - رَحِمَهُمَا اللَّهُ -، اللَّذَيْنِ تُوُفِّيَا فِي حَادِثٍ مُرَوِّعٍ صَبَاحَ يَوْمِ
السَّبْتِ 28/12/1423ه كَفَّتْ بَلَابِلُنَا عَنِ الإِنْشَادِ = وَ تَوَشَّحَ الأصْحَابُ ثَوْبَ حِدَادِ وَ غَدَاَ الْجَمِيعُ قُلُوبُهُمْ قَدْ رَاعَهَا= نَبَاٌ بَرَاهَا فَهْيَ فِي تَسْهَادِ نَجْمَانِ فِي شَرْخِ الشَّبَابِ أتَاهُمَا الْ =قَدَرُ الْمُحَتَّمُ مُؤْذِناً بِبِعَادِ فَالأَوَّلُ الْعَطْوِيُّ ( يُوسُفُنَا ) الَّذِي = يَسْعَى لِنَيْلِ عَزِيمَةٍ ، وَ سَدَادِ وَ الآخِرُ ( الشِّدِّيُّ ) جَاوَرَ رَبَّهُ = بَاتَا شَهِيدَيْ حَادِثٍ صَيَّادِ يَبْكِيهِمَا قَلْبِي الْحَزِينُ أمَضَّهُ = جَبَلٌ مِنَ الأحْزَانِ دُونَ نَفَادِ لَا تَزْجُرُوا عَيْنَيَّ إنْ ذَرَفَتْ دَماً = فَمُصَابُنَا جَلَلٌ أطَارَ رَشَادِي لَكِنَّ إيمَانِي بِرَبِّي كَانَ لِي السَّ= لْوَى ، أعَادَ إلَيَّ نَبْضَ فُؤَادِي يَا رَبَّنَا فَارْحَمْهُمَا وَ أنِلْهُمَا = جَنَّاتِ عَدْنِكَ غَايَةَ الإِسْعَادِ ناصر فضل الثنيان عَصْرَ يَوْمِ السَّبْتِ 28/12/1423ه الْمُوَافِقُ 1/3/2003م. الْمَكْتَبَةُ الْعَامَّةُ بِمُحَافَظَةِ الدَّوَادِمِي. [ |
||||
07-30-2008, 05:42 PM | #7 | ||||
|
في الجامعة علمونا أن شعر الرثاء
هو من أصدق أغراض الشعر لأن الشاعر لا ينتظر مردوداً من الممدوح المرثي. القصيدة عنوانها "رثاء " بدون تحديد الشخص الذي رُثِيَ في القصيدة. شكراً أبا البراء على هذه المرثية،وننتظر جديد كتاباتك. م د ي ن ة ا ل أ ح ز ا ن |
||||
08-05-2008, 03:00 PM | #8 | ||||
|
قصيدة في رثاء الكاتب الأستاذ يوسف العطوي رحمه اللَّه.
للعلم الأستاذ يوسف رحمه الله هو مراسل جريدة الندوة و كاتب مقالات أكثر من رائع و لا ننسى كتاباته في جريدة اليوم صفحة " حوار مفتوح ". مشكووور أخوي ناصر على هذه المرثية. ونسأل الله أن يرحم الأستاذين يوسف و وليد. |
||||
08-07-2008, 12:36 AM | #9 | |||||
|
اقتباس:
شُكْراً بَقَايَا أمَلٍ عَلَى هَذِهِ الإضَاءَة عَنِ الْكَاتِبِ الرَّاحِلِ يُوسُفَ الْعَطْوِي. وَ رَحِمَ اللَّهُ الْفَقِيدَيْنِ ، وَ جَمِيعَ مَوْتَى الْمُسْلِمِينَ. |
|||||
|
|