ماجد عبدالله حكاية بطل قومي !!!

[العامري؟]

كلنا حتى صغارنا الذين لم يتعلموا الألف باء وشيوخنا وعجائزنا الذي تجاوزوا السبعين والثمانين والمئة يعرف ماجد عبدالله !!!

ماجد بدأ كأي لاعب في النصر وبرز كأي نجم في بطولة ودية ككرستيانو وغيرهم ممن سموا بالأساطير !!!

كان هو ضوء النصر للبطولات !! ومفتاح الرعب للخصوم !! كان مرعبهم حتى حين إعتزاله فأجبرهم على تكريمه و الإحتفاء به رغم أنهم كانوا في الماضي

يحتفلون في اليوم الذي لايلعب فيه ماجد كانوا يموتون قهرا حينما يروا ماجد في الملعب حتى لو ماسجل فيهم هدفا فكانوا يرتعبون يرجفون يتمنوا أن يكونوا في مقاعد

البدلأ حتى لايرقصهم ماجد وهو أيضا كان أبر إبنا لوطنه فإقتحم إحدى عجائب الدنيا السبع !!!!!!!!!!!!!!!!!!! نعم إقتحم سور الصين العظيم الذي صار ذليلا يسقط بهبوب النسمات الخفيفة حينما رأى ماجد لم يقدر التنين الصين أن يسابقه خاف أن يلتهمه لكنه أشفق الأسطورة ماجد عليه فدكه بهدف جعله يعيد حساباته من جديد

إن كان هذا سور الصين فماذا فعل بالبقية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن سينسى ما فعله بالهلال وكيف جنن هذا الدفاع العملاق ؟! ؟! فدفاع الهلال وسور الصين توأمان لا يختلفان لكن عندما أتى ماجد أصبح كل من أمامه ينهار لكنه أراد لكل شيء نهاية ولأنه يتحلى بأمجاد الكبار لم يرد أن ينهي حكاية أعدائه فأخذ منهم ما يريد و ترك لهم القهر والألم حتى وقت إعتزاله