ابو حاتم
07-28-2008, 01:59 PM
لماذا اختلفت القلوب
نسئل أنفسنا قبل ان تختلف قلوبنا . هل كنا قبل ذلك مكتملين أو جاءت العواصف
ألينا لتشتت أوضاعنا وهل بمقدورنا. ان نتحمل الصعاب أم نكون ماذا هذا سؤال
نطرحه لهذا المجتمع فيجب علينا.التمعن جيدا قبل ان نتأسف بطريقة .ما. جعلنا
لأنفسنا بعدة إشكاليات ونحن غنيين عنها. وإذا عرفنا الأسباب فلماذا البعض منا
يتمنى الشر لغيرة ولا يحسب حساب. الدنيا ماذا يقابل من اشكالياتة التي ضغط
على نفسه بأشياء تغيض ممن ليس له ذنب . والمشكلة ان المتسبب لا يهم أي
شي في هذه الدنيا إلا نفسه. فهل هذا معقول ان يقوم بفعلته ويبتعد فترات وإذا
أحس بالوقت المناسب واعترف بأنة قد. ظلم نفسا بريئة وعلم عنة بأنة توصل
للحقيقة حينما ناقش ظلمة مع جهة أقرباء الظالم نجد المظلوم يستعين بربة الذي
لا احد غيرة متوسلا إلية . فعند ئذا نجد الظالم يأتي إلى مقر اعز المقربين للمظلوم
ويجده يثرثر بالادعاء كأنة لم يعمل أي شي بما حدث من المشاكل للمظلوم ولكن
طريقته هكذا يفكر بأن كل أوضاعة السابقة التي عملها انتهت بسلام بأعتقادة
بأن هذه المرة سوف يخوض مرة أخرى مع ممن يميل إلى اقاربة السابقين الذين
انتهت حياتهم إلى قبورهم بأن يعمل مشكلة ليجعل الآخرين بمشاكله المخفية تجاة الغير ليشهدون معه بأنة هو صاحب الحق ويميلون إلية ولكن لما عرفوا أقارب
الظالم بأنة يتسبب للآخرين اخبروه بأن لا يشوه وضعة بمجتمع ليس منة ولا حتى
مكان ولادته بل جاء كوضعه كنزيل ولم يهتم لوضعه ليتمكن من محبة الناس في
المجتمع الذي يعيش فيه موقتا ولكن الشكر لآقاربة الذين اهتموا بة ناصحين بأن
لا يكرر اشكالياتة مع الآخرين وليس لذلك الشخص إلا المكوث فترة زمان ثم
ينتهي وإذا صح ذلك القول فهناك ممن يجعله يمكث فترة أخرى إلا وهي البطين
التي لهل المكوث لأسباب الحق والشعور النفسي بزمن مؤقت أيضا
نسئل أنفسنا قبل ان تختلف قلوبنا . هل كنا قبل ذلك مكتملين أو جاءت العواصف
ألينا لتشتت أوضاعنا وهل بمقدورنا. ان نتحمل الصعاب أم نكون ماذا هذا سؤال
نطرحه لهذا المجتمع فيجب علينا.التمعن جيدا قبل ان نتأسف بطريقة .ما. جعلنا
لأنفسنا بعدة إشكاليات ونحن غنيين عنها. وإذا عرفنا الأسباب فلماذا البعض منا
يتمنى الشر لغيرة ولا يحسب حساب. الدنيا ماذا يقابل من اشكالياتة التي ضغط
على نفسه بأشياء تغيض ممن ليس له ذنب . والمشكلة ان المتسبب لا يهم أي
شي في هذه الدنيا إلا نفسه. فهل هذا معقول ان يقوم بفعلته ويبتعد فترات وإذا
أحس بالوقت المناسب واعترف بأنة قد. ظلم نفسا بريئة وعلم عنة بأنة توصل
للحقيقة حينما ناقش ظلمة مع جهة أقرباء الظالم نجد المظلوم يستعين بربة الذي
لا احد غيرة متوسلا إلية . فعند ئذا نجد الظالم يأتي إلى مقر اعز المقربين للمظلوم
ويجده يثرثر بالادعاء كأنة لم يعمل أي شي بما حدث من المشاكل للمظلوم ولكن
طريقته هكذا يفكر بأن كل أوضاعة السابقة التي عملها انتهت بسلام بأعتقادة
بأن هذه المرة سوف يخوض مرة أخرى مع ممن يميل إلى اقاربة السابقين الذين
انتهت حياتهم إلى قبورهم بأن يعمل مشكلة ليجعل الآخرين بمشاكله المخفية تجاة الغير ليشهدون معه بأنة هو صاحب الحق ويميلون إلية ولكن لما عرفوا أقارب
الظالم بأنة يتسبب للآخرين اخبروه بأن لا يشوه وضعة بمجتمع ليس منة ولا حتى
مكان ولادته بل جاء كوضعه كنزيل ولم يهتم لوضعه ليتمكن من محبة الناس في
المجتمع الذي يعيش فيه موقتا ولكن الشكر لآقاربة الذين اهتموا بة ناصحين بأن
لا يكرر اشكالياتة مع الآخرين وليس لذلك الشخص إلا المكوث فترة زمان ثم
ينتهي وإذا صح ذلك القول فهناك ممن يجعله يمكث فترة أخرى إلا وهي البطين
التي لهل المكوث لأسباب الحق والشعور النفسي بزمن مؤقت أيضا