[ع ـــاْزفـــــة]

وعليكم آآلسلآم ورحمةآآلله وبركآته
موضوعك في غآيةآآلروعةوجميل جدآ
ولوجود وكثرةاآآآلكتب اآآلالكترونية ولكن لآنستغني عن هذآآ آآلصديق(آآلكتآب)
معمّر آآآلفكر بمآهو مفيد وهنآك علمآء ومؤلفين يجبرون آآلقآرى في آآلتمتع
لقرآآءة مآهو جديدوقديم ومفيد لهم ولحلآوة آآلعلم وآآلمزيد منه ينمي في فكر
آآلشخص أآآستيآعب مآهو خآفي,وتعميرآآلعقول للآفضل,ويجعلهآ في تنبيه وتذكير
ووعظ.
وقليل من يهتم بآلكتآب لوجود آآلتكنولوجيآ وكأشخآص حب للآطلآع لآغير
وآآآلقرآآءة أآآصبحت في عصرنآ نسبة ضئيلةجدآ,
ولم يعلموآ أآن آآلقرآآءة تسآعد في آآلكثير من أآآمور صعبه لم نعلمهآ
وعند علمنآ بهـآنخطيهآ بنجآح ولكن أآآآين آآلقآرى؟؟ وأآآين آآلمستفيدين من
هذآآ آآلكتآب.

كتآب: موآآقف يوم آآلقيآمة
للكآتب : آآلدكتوراآآلسيد آآلجميلي
وهذآآ آآلكتآب علمني آآلكثير وآآلكثير من أآمور كآدت تخفى عن نآظري
وفيه آآلعبر وآلتنبيه لذلك آآليوم آلموعود
وهذه نبذة بسيطة من آآلكتآب
,,آآلشفآعـة,,
وفي آلسنة_آآلبخآري ومسلم((وآلله مآأآدري وأآنآرسول آآلله مآيفعل بي))
وثبت من حكمه صلي آآلله عليه وسلم أآنه يقول(لن يدخل أآحدكم آآلجنة
بعمله)قآلوآ:ولآأآنت يآرسول آآلله؟قآل:حتى أآنآإآآلآأآن يتغمدني آآلله برحمة منه وفضل.
وفي آآلحديث آآلشريف,فقدسألنه آآلعبآس بن عبدآلمطلب قآل:
قلت:يآرسول آآلله,هل نفعت أآبآطآلب بشيءفأنه كآن يحوطك ويغضب لك,
قآل نعم:هو في ضحضآح من نآر,ولولآ أآنآلكآن في آآلدرك آآلآسفل من آآلنآر.روآه مسلم
هل يمكن معرفة أآهل آلجنة وأآهل آلنآر في هذه آآلدنيآ؟
نعم إآآن تصرفآت آلمرء تجعلنآ نأمل أآآن يكون هذآ آآلشخص من أآهل آآلجنة,
هذآ إآذآكآن عمل عملآ صآلحآ,ولكنآ لآندرك نيته وبوآعثهآ لهذآ آآلعمل, هل هو لله حقيقة,
هذآ نتركه لله ,ظآنين بآلمؤمن ظن آآلخير
أآمآ تصرفآت آلمرء آلسيئه من آآلآعمآل وآلجحود وآآلآلفآظ آلكآفرةأآو آلملحدة ,أآوآآلزندقة
وقدوضع لنآ آآلآسلآم صورآلآعمآل أآهل آلجنةأآآذآ حسنت نوآيآهم.
فمن أآعمآل أآهل آآلجنةآآلجهآد:
قآل تعآلى:(إآن آآلله أآآشترى من آآلمؤمنين أآنفسهم وأآموآآلهم بأن لهم آآلجنة
,يقآتلون في سبيل آآلله فيقتلون ويقتلون وعدآ عليه حقآفي آآلتوآرة وآآلآنجيل وآآلقرآن
,ومن أآوفى بعهده من آآلله فآستبشروآ ببيعكم آلذي بآيعتم به, وذلك هو آآلفوز آآلعظيم)
فشرآء آآلآنفس لله تعآلى مرهون بأنهم يقآتلون في سبيل آآلله, جهآد دآئم حتى يوم آآلقيآمة
,جهآد لرفعة شأن آآلآسلآم,لآيتقآعسون عن نصرته مهمآكآنت آآلظروف,وآآلعآلم آلآن يحآرب بعضه
بعضآ حرب مبآدئ,بين آآلرآسمآلية في أآمريكآ وآآلشيوعية في روسيآ, وآآلصهيونيه
في أآسرآئيل,لايكل أآي طرف من آآلجهآد, وآآلقعود عن هذآ آآلجهآد دليل على عدم جهآد
آلنفس آآلذي هو آآلجهآد آآلآكبر, لآنهآ تزين للنآس حب آلحيآةآآلدنيآ.
ولي عودة بتزويد من آآلكتب آآلمفيدة
يعطيك آآلرحمن آآآلعآفية وتسلم يديآتك يآلغآلية
جوديهآ لآعدمت هآلرؤؤح