كُنت أنتَظِركَ بِ شغَفٍ وَ لَهفَة حَتّى يَأتينِي صَوتكَ..
بِ تمَامِ السَاعَة الوَاحِدَةِ وَلهاً ..!
بِ تمَامِ السَاعَة الوَاحِدَةِ حُباً..!
لَم تتغَيّر عَادتِي تِلك مِنْ بَعدِك..!
سِوىَ انّي أنتَظِرها بِ حُزنٍ لِ اسْكُبَ المَزيدَ مِن الوَجَع المُتأجّج بِ تِلك المُضغَةِ الضَعِيفة
التَي لَمْ تَتحمّل هَذا الكَمُّ الهَآئِل مِن الرَحِيلْ.!