عرض مشاركة واحدة
قديم 05-02-2010, 04:54 PM   #1

ღĄ7Łặ ŁǿνΣღ
ٺَـبْـξـثْرَنْۓعـيـۆٌنـۂ
 
الصورة الرمزية ღĄ7Łặ ŁǿνΣღ

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 4466
التسِجيلٌ : Aug 2008
مشَارَڪاتْي : 3,663
 نُقآطِيْ » ღĄ7Łặ ŁǿνΣღ is on a distinguished road
افتراضي

ومضة : أتاكِ السرور لأن الفلك يدور.


اللؤلؤة السابعة:
الموت ولا الحرام


ولا تجزعْ وإن أعسرتَ يوماً... ... فقد أيسرتَ في الزمن الطويلِ

في الحديث الذي رواه عبد الله بن عمر بن الخطاب - رضي الله
عنهما- في النفر الثلاثة الذين باتوا في الغار, فانحدرت صخرة من
الجبل فسدّت عليهم الغار, فتوسلوا إلى الله تعالى أن ينجيهم فذكروا
صالح أعمالهم, يقول الثاني منهم: (( اللهم إنه كانت لي ابنة عم كانت
أحب الناس إليّ - وفي رواية - كنت أحبها كأشد مايحب الرجال
النساء, فأردتها على نفسها , فامتنعت مني حتى ألمّت بها سنة من
السنين,فجاءتني فأعطيتها عشرين ومائة دينار على أن تُخلّي بيني وبين
مفسها , ففعلت , حتى إذا قدرت عليها - وفي رواية - فلما قعدت بين
رجليها قالت : اتق الله , ولا تفض الخاتم إلا بحقه..)) , فهذه الفتاة كانت
تقية ولم تمكنه من نفسها ابتداءً,فلما ضعفت لفقرها اضطرت إلى ما
طلب, وذكّرته بالله تعالى وتقواه, وهزت فيه المشاعر الإيمانيه وأن
عليه- إن أرادها - أن يتزوجا حلالاً ولا يقع عليها زنا , فارعوى وتاب
إلى الله تعالى , وكان ذلك سبباً في انفراج شيء من الصخرة يوم سدت
باب الغار.



إشراقة : تعلّمي أن تتعايشي مع الخوف وسوف يتلاشى..

فاصلة
:ذهبت لذة المعصية وبقيت مرارة الندم.
ღĄ7Łặ ŁǿνΣღ غير متصل   رد مع اقتباس