على اي اساس تتعاملي مع الناس ؟
’آلسلآم عليكـمـ ورحمة الله وباركاته..
في موقف صار قدآم عيني وبصرآحه شد آنتباهي ولآعجبني آستحقار آنسسآنه ونضر لها بنضره دونيه ورد عليها بسسلوب غير مقبول (بستحقار ) وسبب شكلها وجنسيتها مستحقرينها وماخذينها آغلب آلناس طنازه (سودآنيه) وطول آلوقت يناظرون لها ويأشرون عليها وعلى شكلها ويضحكون يعني والله حرام لآيختار آلآنسان -لونه -ولا اصله -ولا مكان ولادته -ولاجنسيته ومع ذلك يصر آلبعض على معاملته وفقآ لهذا آلآشياء فلنرتقي في تفكيرنا ومعاملتنا فكلنا آبن آدم ...وآدم من تراب واقع حاصل .. برايك ماالسبب في ذلك .. ؟ وهل هناك امكانية لتغييره .. وكيف لنا ان نغيره .. ؟ دمتم بود :118: |
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
http://4.bp.blogspot.com/--JbdXccOKV...98846d177d.jpg العنصريه منتشره بكل مكان هي ثقافة عقل فقط , عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا أبيض على أسود ولا أسود على أبيض إلا بالتقوى الناس من آدم وآدم من تراب " |
*
وعليكم السّلآم ورحمةُ اللهِ وبركآتُهُ أسبَآب النّظرَة الدّونِيَّة هو الجَهل + الغرُور + التّكبّر لآتعِآمْل النّآس عَلى حَسَب : مزآجِك مَصلَحتِك جنسهُم وجنسيّتهُم أشكآلهُم ألوآنهُم مذآهبهُم أخلآقهُم مَظآهرهُم ومكآنَتهُم بآلمُجتَمَع كُل شَخص يَعكِس تَربيَة أهله فيه , فهو بالتّآلي سَفير للبيْت اللي ينتَمي لَه فعآملهم بأخلآقِك اللّي تِحبّ يعآملوُك فيهآ . فإذَن الحَل : "عآمِل النّآس كَمآ تُحِبّ أن يُعآمِلُوك" احتَرِم تُحتَرَم . ألف شكر لك أختي شقآوَة :118: |
للاسف الانسان الي ينظر لهذه الانسانه سواء هي او غيرها بهذه طريقة
انسان لا يخاف الله في نفسه وليس بشخص رزين وعاقل ولكن هذه النظرة ستضيعه الخوف من الله والامتثال لاوامرة والاقتداء بسيد الخلق قد يكون الحل الامثل من وجهة نظري لو كل شخص طبق هذه المقوله عامل الناس كما تحب ان يعاملوك لاصبح الجميع بالف خير |
وعليكم السلام والرحمه ,, الغرور والنظرة الدونية لدى البعض تجعلهم يتعاملون هكذا والعياذ بالله فهم لم يخلقوا انفسهم واختاروا خلقتهم بل الله خلقهم وأحسن خلقهم ولافرق بينهم وبين اي عرق او جنس او لون الا بالتقوى .. فالله تعالى ينظر الى قلوبنا وأعمالنا فقط لنيل رضاه وجنته العاليه جل في علاه ,, حديث أبي هُريْرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إِنَّ الله لا يَنْظُرُ إِلى أَجْسامِكْم، وَلا إِلى صُوَرِكُمْ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ "رواه مسلم . أي ان الافضل عند الله تبارك وتعالى وبما يكون الزلفى اليه ليست بالصور والاشكال والجمال وانما يكون بمايقر في القلوب والتقوى والاعمال الصالحه .. لذا : اساس تعاملي مع الناس يكون .. عآمل آلناس كمآ تحب آن يعآملوك وكما قال ابو العتاهيه : عامِلِ النَّاسَ برأْيٍ رفيقٍ والقَ مَنْ تلقى بوجهٍ طليقِ فإذا أنتَ جميلُ الثَّنـــــاءِ وإذا أنتَ كثيرُ الصديقِ |
هناك صفات ذميمة وعادات قبيحة ذمّها الإسلام
وحذّر منها أشدّ تحذير، لما لها من الآثار السيئة على من تلبّس بها وأصرّ عليها، لمناقضتها ما يجب أن يكون عليه المسلم من صفات حميدة وسجايا جميلة. من هذه الصفات: صفة الكبر ذلك المرض الفتّاك والداء العضال الذي يفتك بالدين فتكًا، ويورد صاحبه المهالك، ويراكم عليه الذنوب والآثام، متى استشرى في النفس وتمكّن فيها، لما يمثله من انحراف خلقي يؤدّي إلى أسوأ النتائج وأوخم العواقب الناجمة عن الغرور بالنفس، والعجب بالذات و احتقار الآخرين وازدراءهم، والنظر إليهم بعين الاستصغار والمهانة، وليس هذا فحسب بل لقد قيل: إن الكبر أسوأ ما يصيب الإنسان من أمراض القلب، فما من خلق من الأخلاق المذمومة إلا ويكون صاحب الكبر متصفًا به -والعياذ بالله- فهو لا يحب للمؤمنين ما يحب لنفسه، ولا يقدر على التواضع، ولا يتخلّص من الحقد، ولا يتغلّب على الغضب والغيظ، ولا يستطيع دفع الحسد عن نفسه، ولا يقبل نصيحة ناصح، ولا تعليم عالِم، ولا يعامل الناس إلا بالازدراء والاحتقار، وإذا مشى اختال، وإذا تكلّم افتخر، وإذا نصح سخر من الناس وحقّرهم، وإذا تحدث تقعّر في الكلام وتشدّق، وإذا جالس الناس غضِب وإذا لم يكن له صدر المجلس وأول الكلام وغاية التعظيم والاحترام. يقول أحد الحكماء: "المتكبّر كالصاعد فوق الجبل يرى الناس صغارًا ويرونه صغيرًا". والكبر ليس من خلق المسلم الحق، ولا ينبغي لمثله -لأنها صفة تتنافى مع سلوكه، لما فيها من منافاة للتواضع، ولأنها تورث الحقد والغضب وازدراء الغير واحتقارهم، اعتمادًا على العلم أو المال أو الجمال أو الحسب والنسب أو الجاه أو المنصب، وهذا كلّه زائل لا محالة- إذ المسلم يتواضع ليرتفع، ولا يتكبّر لئلاّ ينخفض، إذ سنّة الله جارية في رفع المتواضعين ووضع المتكبّرين، قال -صلى الله عليه وسلم-: «حقّ على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه» [رواه البخاري]. إن الكبرياء من صفات الألوهية التي لا يحق لمخلوق ضعيف أن يتصف بها، لما في ذلك من خروج عن معنى العبودية، واعتداء على مقام الألوهية، ومنازعةً لصاحب العظمة والكبرياء -جلّ جلاله- قال -صلى الله عليه وسلم-: «يقول الله -عز وجل-: العز إزاري والكبرياء ردائي فمن نازعني شيئا منهما عذبته» |
برايك ماالسبب في ذلك .. ؟ وهل هناك امكانية لتغييره .. وكيف لنا ان نغيره .. ؟
أسبـــــــــــاب الكِــــــــبر الكبر غالبًا لا يأتي بدون سبب، فهو له أسباب يحصل بها وتدفع الإنسان إلى الاتصاف به ومن هذه الأسباب: 1- العلم: ما أسرع التكبّر إلى بعض العلماء أو المثقفين! فلا يلبث أن يستشعر الواحد منهم في نفسه كمال العلم فيستعظم نفسه ويستحقر الناس ويستجهلهم، وسواء أكان العلم شرعيًا أو علمًا ماديًا. 2- الكبر بالحسب والنسب فالذي له نسب شريف يستحقر من ليس له نسب حتى وإن كان أرفع منه علمًا وعملًا، وهذا من أفعال الجاهلية التي نهى الشرع عنها. 3- الكبر بالمال فهذا يحصل بين كثير من الأغنياء المترفين، في لباسهم ومراكبهم ومساكنهم، فيحتقر الغني الفقير ويتكبّر عليه بهذا السبب، أو يحصل من بعض الزوجات التي قد تتكبّر على زوجها بسبب أنها موظفة مثله أو أعلى منه، أو أنها غنية بمالها أو مال أبيها. 4- التكبّر بالمنصب: وهذا يحصل من بعض من يتولّون مراكز مهمة ورفيعة في الدولة، فيرى أنه أفضل ممن دونه فيحتقره، وربما رأى أن الواجب ألا ينّصل به الناس مباشرةً بل لابد من وسيط بينهما، أو ينظر إلى من تحته من الموظفين نظرة احتقار، ويعاملهم كعبيد عنده، وقد يجرّه الكبر إلى أن يركب رأسه أحيانًا فيرتكب أخطاء كبيرة في عمله، وإذا نصِح أعرض وسخط على من نصحه، ولم يمنعه من قبول النصيحة والتوجيه إلا الكبر. وهل هناك امكانيه لتغييره ؟ وكيف لنا ان نغيره ؟ الله يهديهم مالنا الاندعي لهم :118: يسلموو شقاوهـ ع الموضوع القيم جزاك الله خيرا:118: |
اتعامل مع الناس باخلاقي وليس باخلاقهم ..
|
[size="8"]وعليكم السلام اعامل الناس باخلاقي و ب تعاليم ديني
|
الساعة الآن 02:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون