سجل حضورك كما تحب

[عَذْبَھْہّ]

*،
أععًشقُ آلصصّمتْ ,
يسًتهوٌينيْ آلههدٍووءُ .. ڪ \ غَيْري مِن البَششّرِ ,
لم آخَختّلٍفُ ڪثٍيراً عَنّههمْ " غَامِضْضـہً " !
آبتّسٍسمٌ رغّم هَمميْ ,
أضححًكُ رغمّ [ تعُببيً وغضُبيْ ] ..
لآإ يععٌلمْ مآإ بـ / دَآخلي !
سسٍوُىْ | خآإلققٍي | وححُدهً !

[عَذْبَھْہّ]

كـ أمُكْ أنَا :
أحبّكْ جِداً ,، أقلّق عَليكْ جِداً ,، أفُكِر بِكْ كثَيِراً
أبَكيْ إنْ مَرضتَ ,، وأفَرحْ إنَ رأيُتكْ مُبتِسماً
أسُكنكَ بِي وكأنُكْ فلّذة كَبدّي ,، أحَسُ بكْ وكأنيْ إستَنقصِتْ شَيءً بقلّبيْ
وملّكتُه يَديِكْ ..
ولِكنْ الفَرقْ : أنْ أمَكْ تحُبِكْ كـ/ حُبهآ لبآقيْ إخَوتِكْ ,،
وأنآ أحبّك وُحَدكْ ..!

[عآبر]

إذا نصحك شخص بقسوة لا تقاطعه ، واستفد من ملاحظاته
فوراء قسوته حب عميق ..

[ع ـــاْزفـــــة]

حين أتأمل اتساع السماء،
أدرك أن الضيق سيتلاشى !
وابتسم ،
لأني أجزم أن الحزن إبتلاء ،
وأن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم!

[Gamrat Gaza]

الصبرُ...
كالدوُآءُ المرُ... مذآقهُ سيءُ...

ولكنُ نتآئجهً جميلهُ...

[ваяɪsɪн ▪]

تأمّل حسن ضيافة إبراهيم عليه السلام لما جاءته الملائكة ضيوفاً ماذا صنع !


- ( فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين ) معناه انسرق مسرعاً بخُفية ، وهذا من حسن
الضيافة ، ذهب مسرعاً لئلا يمنعوه ، أو يقولوا : انتظر مانريد شيئاً ،

- ( فقرّبه إليهم ) ماوضعه في مكان بعيد، وقال لهم اذهبوا إلى مكان الطعام
فهذا ليس من المروءة ، وإنما قربه إليهم ،

- ثم قال ( ألا تأكلون ) ولم يقل لهم ( كلوا ) .. وألا أداة عرض . يعني
عرض عليهم الأكل ولم يأمرهم

* ابن عثيمين

[حربيه قمر]

ياليتني باقي طفل

[ملآمح !]

•
•

إِبَراء لِـ ذِمَــة : كُل الِليِ جِبتْ لَهُمْ مُويَــه و أَنَــا صِغِيرَهه .. | تَـرانيِ شَاربَــــهه مِنْهَا ..

[عَذْبَھْہّ]

لا آحَد يتغير فَجأه ،
منَ آلنّفس ل آلنفِسّ ؛
كل مآفي الـأمر ,
... آننآإ فيّ لحظةٍ مآ . .
نغلق عَين آلقلب وَ نفتح عَين آلعقل
فَ نَرى بعَقولنا حَقآئق
لم نكنْ نرَآهآ بقلوبنَا

[Gamrat Gaza]

حبو من تحبون من غير تقصير
........ وأعطو بلا منه وعيشو بلا غيـاب
وأن شحت ألافراح .. فأستبشرو خير
......... مـآصك باب الا فتح غيره " ابواب "