[ وَفِيْ آلقَلْبِ أشْيآءُ أَكبَرَ مِنْ أَنْ تُحكَى ~

[عَبقْ]

* السَّلآمُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركآتُهُ هَآآي كِيْكَرْز <<~ آلوَلَد القطْري طَغَت فِي الآوِنَةِ الأخيْرَة شَبَكَآتُ التوَّاصُل الإجْتِمآعِي عَلَى شَبَكَة الإنْتَرنِتْ بَل وأصبَحَت تَتَنآفَس فِي جَذْب الزّوّآر . وتَعَدَّدَت الشَبَكآت و آلبَرآمج آلمُخَصّصَة لِلتَوآصُل الإجتِمآعِي فمِنهآ الفيس بُوْك , تويتَر , نِتْ لُوق , مآي سبيْس بلُوقِر ,كِيْك , يُوتيُوب .. ومآعَلِمنآ مِنهُ ومآلَمْ نَعْلَم . فَبَعضهآ تُرَكِّز عَلَى التَّعآرُف , وأُخرى تَخُدم المُستَخدِم وتُزَوِّدُهُ بآخر الأخبَآر , وثآلِثَة وَسِيلَة لِتَبآدُل الأفكَآر وإندِمآج الثَّقآفآت ورآبِعَة وَسِيلَة لِلتَّعبِيِر وآلتَّوآصُل . وَلَو تَحَدّثنآ عَنْ إيجآبِيَّآتُهآ وسَلْبِيَّآتُهآ فَمِنْ وُجهةِ نَظَرِي أنَّهآ سِلآح ذُو حَدَّيْن , والإنسِآن فِيهِ صِرآع دآخِلِي بَينَ الخَيرِ والشَّر ومِثْل مآقآلوآ قَديماً : كُلُّ إنآءٍ بِمآ فِيْهِ يَنْضَح . شَخْصِيَّآتٌ وأشخَآص عَرِفنآهُم مِنْ خِلآل شَبكآت التَّوآصُل الإجتِمآعِي فمِنهُم مَنْ يُدآفِع عَنْ مَبدَأ , وَمِنهُم مَنْ يَستَخِفُّ بآلعقُوْل , ومِنهُم مَنْ يُسهِم فِي بِنآء مُجتَمَعِه , ومِنهُم مَنْ يَتَصَيّد أخطآء الآخَرِين ويَنتَقِدْهُم , ومِنهُم مَنْ يَدُسُّ آلسُّمَّ في العَسَلْ , ومِنهُم مَنْ يتمِيْلَح ههههههه . ولآ أَحَد يُنكِر آلأثَرُ القَوِيّ لِهَذِهِ الشَّبَكآت فِي المُجتَمَع لِدَرَجَة أنَّ بَعْض الدُّوَل حَظّرَت بَعْض آلشَبَكآتْ لأنهآ قَد تَكُون سَبَباً فِي تأجِيجْ آلشّعُوْب عَلَى حُكّآمِهآ . مِنْ خِلآل هَذآ آلمَوضُوع رآح نتَبآدَل آلآرآء حَولَ تَجآرُبنآ آلشَّخصِيَّة لِشَبَكآت آلتَّوآصُل الإجتِمآعِيّ وسَلبِيَّآتُهآ وإيجآبِيّآتُهآ , ومَدَى أثَرهآ عَلَى آلمُجتَمَع . وَسُؤآل كِذآ تَحته خَطّيْن : هَلْ نَحنُ بِحآجَة لِحِسآب خآص بآلمُلتَقَى لِنَشْر ثَقآفَة أَو آلدِّفآع عَنْ مَبدَأ بإسِم مَدِينَتِنآ ؟ * آختَرتْ لكُم مَقطَعَيْنْ مِنْ بَرنَآمَج آلكِيك . * آلتَّرْجَمَة : سَلآم عليكُم كِيْكَرز آليُوم احنآ فِي آلشِكشِك بنآكل همبُرجآآآ ومَعَ تشِيْز فرآيْز حلووو وو عَجِيْب كِييَلابآآي <<~ أوكِي يلّآ بآي . * أفضَل مُستَخدم لبرنآمَج آلكِيْك