إذا فيه مشاكل في دخول الملتقى راسلوا الإدارة من خلال قسم مجلس الزوار

العودة   ملتقى مدينة العيون >   عآلم الأسرة والمجتمع > الأسرة والمجتمع / Community & Family
التسجيل التعليمات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-19-2008, 04:17 PM   #1

مغرور بس معذور
*غروري سر تألقي*
 
الصورة الرمزية مغرور بس معذور

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 3073
التسِجيلٌ : Apr 2008
مشَارَڪاتْي : 3,778
 نُقآطِيْ » مغرور بس معذور is on a distinguished road
افتراضي " الاسعافات الاولية من الالف الى الياء "

الإسعافات الأولية
لحروق الدرجة الأولى


* الإسعافات الأولية للحروق:

- الإجراءات الأولية:

- لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.




* التقـييم:

(1) تحديد نوع الحرق:

- حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.

- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.

- حروق من الدرجة الثالثة (كلية):

تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوي.

(2) تحديد مدي خطورتها:
- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

- الكــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

- الاطفـال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %

* تحذيـرات:

- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الأطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.


* بروتوكول الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الأولى:

- إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور.
- يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
- إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.
- مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند
حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).
- لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.
- بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
- يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
- لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
- أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
- الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة.
- استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم.

* اللجوء إلي الطبيب:

- يتم اللجوء إلي الطبيب في:
- كل حالات حروق الدرجة الثالثة.
- الحروق التي توجد حول الأنف والفم.
- كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان.
- حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5%.
- الحروق التي تعرض المصاب للعدوي.

~~~~~~~~~~~~

الإسعافات الأولية
لحروق الدرجة الثانية


الحــــــــــــروق:
الإجراءات الأولية:
لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .

التقــــــــــــييم:


(1 )تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

(2) تحديد مدي خطورتها:


هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %

تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .


بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .

اللجوء إلي الطبيب:

يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .



يتبع





الإسعافات الأولية
لحروق الدرجة الثالثة

الحــــــــــــروق:

الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .

التقــــــــــــييم:

(1 )تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

(2) تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %

تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .

بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .

اللجوء إلي الطبيب:

يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .

~~~~~~~~~~~~~~~

الإسعافات الأولية
للحروق الكيمياية


* الإسعافات الأولية للحروق الكيميائية:

- الإجراءات الأولية:

- لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.


* التقـييم:

(1) تحديد نوع الحرق:

- حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.

- حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.

- حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوى.

(2) تحديد مدي خطورتها:

- هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.
- منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.
- مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.
- هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.
- تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

- الكــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

- الاطفـال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %

* تحذيـرات:

- يعتمد العلاج علي نوع الحرق.
- تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.
- يتأثر الأطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.
- يعاني الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.


- الحروق الكيمائية:

بروتوكول الإسعافات الأولية للحروق الكيميائية:

- البعد عن المصدر الكيميائي الذي يسبب الحرق.
- يستخدم الماء الجاري البارد بكميات كبيرة علي الحرق حتي وصول المساعدة الطبية. - خلع الملابس الملوثة إن أمكن.
- إذا تعرضت العين للحرق الكيميائي، تغسل بماء دافئ من ناحية الأنف للعين لخروج المادة الكيميائية بعيداً عن الوجه وخاصة العين لمدة 20 دقيقة حتي وصول العناية الطبية.




يتبع



الإسعافات الأولية
للحروق الكهربائية


الحــــــــــــروق:

الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .

التقــــــــــــييم:

(1 )تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .


(2) تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %

تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .

بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .

اللجوء إلي الطبيب:

يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .

* الحروق الكهربائية :

البعد عن المصدر الكهربائي الذي سبب الحرق .
تحديد عمق الحرق .
تغطي الجروح بضمادة جافة معقمة .
لا تهدأ الجروح باستخدام الماء .
مراقبة ما إذا كانت توجد علامات تهدد حياة المصاب مثل: عدم انتظام ضربات القلب أو مشاكل التنفس .

~~~~~~~~~~~~~~

الإسعافات الأولية
لحروق الشمس

الحــــــــــــروق:

الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .

التقــــــــــــييم:


(1 )تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

(2) تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%


الاطفـــــــــــــــال:


الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %

تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .


بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .

اللجوء إلي الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .

* حروق الشمس :

بالنسبة لحروق الشمس يتم الابتعاد علي الفور عن ضوء الشمس وأشعتها مع استخدام بعض مسكنات الألم مثل "الايبروفين" أو "أستيا مينوفين".



يتبع


آلام الصـــــدر ~

الإسعافات الأولية
لآلام الصدر


* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الصدر:

- تحديد ما إذا كان المصاب يعاني من ارتفاع في ضغط الدم - مرض السكر - أية أزمات قلبية - أو إذا كان مدخناً.
- هل يعاني من أزمات الربو، أو تضخم بالرئة؟
- هل يوجد تاريخ وراثي في العائلة بأمراض القلب؟
- متي بدأت هذه الأعراض؟
- هل هذا الألم يسبب اعتسار للصدر؟
- هل يحدث بعد القيام بالنشاط الرياضي أو تناول وجبة غذائية؟
- هل يمتد الألم إلي أعضاء أخري في الجسم؟
- هل يرتبط الألم بوجود سعال أو حمي؟
- هل يشعر المريض بالغثيان أو الدوار؟


* تقــــييم آلام الصدر:

- قياس العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).
- تقييم ما إذا كان يوجد ضيق في التنفس - القئ - إفراز عرق.


تحـــذيرات:

- تمتد الآلام المتصلة بعضلة القلب إلى منطقة البطن - الرقبة - الفك السفلي - الكتف - أو الصدر.
- يمكن أن تشير الأعراض التالية إلي الأزمة القلبية: الغثيان - القيء - العرق - ضيق التنفس.
- تزيد فرص الإصابة بالأزمات القلبية لمن لهم تاريخ مرضي بضغط الدم المرتفع - مرض السكر - التدخين - أزمات سابقة لأزمات القلب، أو من له تاريخ وراثي في العائلة بأمراض القلب.


* بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الصدر:

- يسترخي المريض في وضع مريح وملائم.
- يستخدم الأكسجين إذا كان هناك شك في وجود آلام للذبحة الصدرية 2 لتر/ دقيقة عن طريق أنبوب من خلال الأنف.
- تناول الأدوية المحددة لمثل هذه الحالات.


اللجوء إلي الطبيب:

- كل الحالات التي تشكو من آلام بالصدر وضيق في التنفس - الشعور بالغثيان - إفراز العرق.
- كل الحالات التي تستمر فيها آلام لأكثر من خمس دقائق.
- كل الحالات التي لا تستجيب للأدوية.



~~~~~~~~~~~~~~

الإسعافات الأولية
لمرض السكر


* تتضمن الإسعافات الأولية لمرض السكر على الخطوات التالية:



* الإجراءات الأولية:

- هل يوجد تاريخ مرضي للشخص مع تحديد نوع المرض هل هو ارتفاع في نسبة السكر أم إنخفاض، مع تحديد نوع الدواء ووقت آخر جرعة تم تناولها.

- ميعاد آخر وجبة ومحتوياتها، وهل يوجد تغيير في عادات الأكل؟
- هل يعاني المريض من إصابة حديثة - عدوي - تعرض للجراحة أو ضغط نفسي؟

- هل توجد أعراض مثل: العطش المتزايد - كثرة التبول - غثيان أو قئ؟


* التقـــييم:

- قياس العلامات الحيوية.

- تقييم مستوي الوعي.


* تحــذيرات:

- يعاني الشخص عند ارتفاع نسبة السكر في الدم من الأعراض التالية : العطش المتزايد - تكرار التبول مما يؤدي الي حدوث الجفاف ويصبح الفم جافاً.

- تغير في مستوي الوعي ومن ثم يؤدي إلي الصدمة ويكتسب النفس رائحة الفاكهة.
- أما نقص السكر يؤدي الي غياب الوعي لبضعة دقائق وخاصة عند مرضي السكر المعتمدين - علي الأنسولين - وتبدأ أعراض فقد الوعي بـ: الجوع ، ثم الإرتجاف وإفراز العرق، وفي النهاية الإحساس بالاضطراب والغياب عن الوعي في خلال دقائق.

- علي مريض السكر أخذ الحذر عند تناول الوجبات الغذائية أو ممارسة نشاط رياضي. وينبغي علي المرضي الذين يعتمدون علي الأنسولين تنظيم جرعاته وأخذها بانتظام.

- عند صعوبة التفريق بين نقص السكر أو ارتفاعه يتم العلاج علي أنه نقص في السكر.


* بروتوكول الاسعاف:


- إذا كان المريض واعياً:

- يعطي المريض سكريات مثل حلوي - عصير فاكهة - أو سكر. وعندما تبدأ الأعراض في الاختفاء لابد من تناول وجبة غذائية كاملة وإلا ستعود الأعراض مرة أخري. وإذا لم يحس المريض بتحسن في خلال 5 دقائق بعد تناوله للسكريات لا بد من الإستعانة بالطبيب علي الفور.

- إذا كان المريض فاقداً للوعي كلية:

أ - لا يعطي له أي شيء عن طريق الفم.
ب- مع الحفاظ علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.
جـ - ملاحظة التنفس، والدورة الدموية.






~~~~~~~~~~~~~~~


الإسعافات الأولية
للإغماء



* الإسعافات الأولية للإغماء:


* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإغماء:

- هل تعرض المريض لأية إصابات عند سقوطه وقت الإغماء؟
- هل تناول قدراً وافراً من الراحة والغذاء والشراب؟
- ماذا كان يفعل المريض قبل تعرضه للإغماءة؟
- تحديد السن، وتحديد ما إذا كان يوجد حمل في حالة السيدات؟
- هل يعاني المريض من جرح حديث في الرأس؟
- هل كان يشعر بالغثيان والدوار قبل الإغماء؟
- هل له تاريخ قديم سابق بأمراض القلب؟


* تقـــييم الإغماء:

- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم ما إذا كانت توجد علامات وأعراض للصدمة.
- التأكد من عدم تعرض المريض لأية إصابات أثناء سقوطه.

* تحــذيرات:

- إذا أحس المريض بضعف أو دوار لابد أن يستلقي مسترخياً مع رفع الأرجل لأعلي.
- توجد عوامل عديدة تسبب الإغماءة منها: الصدمات النفسية - الألم - أمراض القلب - الجفاف - مجهود زائد عن الحد - تغير مفاجئ في وضع الجسم (مثل ترك الفراش فجأة عند الاستيقاظ) - الحمل.

* برووتوكول الإسعافات الأولية للإغماء:

- ينام المريض مسترخياً مع التحرر من الملابس الضيقة.
- رفع القدم لأعلي من 25 - 70 سم إن أمكن.
- في حالة القيء، ينبغي أن ينام المريض علي جانبيه.
- لا يعطي أي شيء سواء للأكل أو الشرب.

* اللجــوء إلــي الطبيب:

- عند تعرض المريض للإصابات أثناء سقوطه في الاغماءة.
- إذا كان المريض فوق سن الأربعين ويعاني من عدم انتظام في ضربات القلب.
- عدم انتظام العلامات الحيوية

تبع


يسير الدم عبر الجسم داخل الشرايين ، ناقلاً الأكسيجين إلى الأنسجة و الأعضاء المختلفة ثم يعود ، بعد أن تستخدم الأنسجة و الأعضاء الأكسيجين ، نحو القلب عن طريق الأوردة يقوم القلب عندئذ بضخ الدم نحو الرئتين ، حيث يعاد تحميله بالأكسيجين ثم يعود إلى القلب ليضخه داخل الشرايين مجدداً .وضغط الدم هو القوة التي يطبقها الدم على جدران الشرايين أثناء جريانه عبر الجسم و هو ما يقوم طبيبك بقياسه أثناء الفحص

ويحافظ الجسم على قيم ضغط الدم عن طريق تفاعلات معقدة بين القلب و الأوعية الدموية ( الأوردة و الشرايين ) و الجهاز العصبي و الكليتين و مجموعة من الهرمونات ، كرد فعل على محرضات مختلفة

ويميّز ضغط الدم بالضغط الانقباضي و الضغط الانبساطي ويكون ضغط الدم مرتفعاً عند تجاوز واحد منهما أو كليهما عن معدل (140) للانقباضي و (90) للانبساطي، ويقاس عادة بواسطة جهاز بسيط يعطي قراءة بمليمترات الزئبق، أو بأجهزة إليكترونية تكون عادة أقل دقة وتحتاج إلى ضبط بصفة دورية.

ويعتبر ضغط الدم المرتفع من أكثر الأمراض انتشارا إذ تبلغ نسبة المصابين به ما بين 15 ـ20% من السكان في المجتمعات المتقدمة ،علماً بأن نسبة كبيرة منهم غير مشخصة طبياً لأسباب عدة يأتي في مقدمتها ندرة الأعراض التي تظهر على المصاب ولا يحس بها خاصة عندما يكون الارتفاع بسيطاً أو متوسطاً والذي ينطبق على الكثير من المصابين وبالذات في المراحل الأولى للإصابة.

أنواع ضغط الدم وأسباب ارتفاعه:

هناك نوعان: الأول ويعرف بارتفاع ضغط الدم الأولي وهو الأكثر شيوعاً إذا أن الوراثة والسمنة والإفراط في تناول ملح الطعام، والإرهاق النفسي وقلة الحركة تساعد على ظهوره. والنوع الثاني ويعرف بارتفاع ضغط الدم الثانوي ويعود إلى اعتلال الكلى في الغالب أو اضطراب بعض الهرمونات وأسباب أخرى نادرة وهذا النوع يمكن علاجه عن طريق علاج الأسباب التي أدت إلى ذلك.


تشخيص ارتفاع ضغط الدم:

إن التشخيص غاية في البساطة وعادة ما يكرر الطبيب قياس الضغط في أوقات مختلفة قبل التأكد من التشخيص، ويكمن دور الطبيب في تقصي الأسباب إن وجدت وتوعية المريض بالمرض ومضاعفاته والبحث عن الظواهر المرضية الكامنة الأخرى مثل السكر وارتفاع كولسترول الدم ومن ثم يقدم للمريض البرنامج العلاجي المناسب.


مضاعفات ضغط الدم المرتفع:

من المؤكد أن إهمال ضغط الدم المرتفع دون علاج له عواقب وخيمة قد تؤدي إلى الإعاقة في سن مبكر . كما أن المحافظة على العلاج والاستمرار فيه يؤدي إلى الحيلولة دون ظهور هذه المضاعفات أو على الأقل تأجيلها لسنوات عديدة، ويخفف من حدتها في نفس الوقت، كما أن وجود مشاكل صحية أخرى مثل مرض السكري وارتفاع الكولسترول في الدم، والسمنة، والتدخين….الخ؛ تؤدي إلى تفاقم الوضع الصحي للمصابين وتجعلهم معرضين أكثر لحدوث هذه المضاعفات والتي يمكن تلخيصها فيما يلي:


تضخم القلب وفشله في أداء وظائفه، وتصلب الشرايين التاجية وقصورها.

-الفشل الكلوي.

-تلف قاع العين والعصب البصري، والنزيف الداخلي والتأثير السلبي على الأبصار.

-تصلب الشرايين بصفة عامة ومبكرة خاصة عند من تتوافر لديهم العوامل مثل:التدخين وارتفاع نسبة الكلسترول.

-الجلطة الدماغية


علاج ضغط الدم المرتفع:

بعد التشخيص والتأكد من ارتفاع ضغط الدم عن المعدل الطبيعي ( حد أقصى 140/90) بعد ثلاث قراءات متتالية يلجأ الطبيب المعالج إلى مايلي:

أولاً: البحث عن السبب إن وجد خاصة عندما يشخص ارتفاع ضغط الدم للمرة الأولى في سن مبكرة – قبل الخامسة و الثلاثين - أو في سن متأخرة - بعد سن الستين- أو عندما لا يتجاوب الضغط المرتفع للعلاج كما هو متوقع حيث أن علاج ارتفاع ضغط الدم الثانوي يكمن في إزالة أسبابه بالإضافة إلى الأدوية المستخدمة في علاجه حتى يزال هذا السبب.

ثانياً : البحث عن العوامل التي تؤثر سلباً على ضغط الدم وتساعد على ظهور المضاعفات مثل ارتفاع نسبة الكولسترول، التدخين، السمنة….الخ، ومحاولة إزالتها أو على الأقل التخفيف من آثارها السلبية عن طريق إنقاص معدلاتها.

ثالثاً: إذا كان ارتفاع ضغط الدم بسيط ولا يتجاوز(160/100) فان كل ما يحتاج إليه المريض وهو إتباع النصائح الطبية دون اللجوء إلى الأدوية، وهذا الإجراء مفيد في كل الحالات ويمكن تلخيصه فيما يلي:

- الإقلال من تناول ملح الطعام بالتدريج حتى يتقبل المريض الطعام بأقل كمية من الملح.

- تخفيض الوزن إذا كان المريض يعاني من السمنة وذلك حسب توجيهات أخصائي التغذية.

- مزاولة التمارين الرياضية مثل السباحة والجري بانتظام حسب توجيهات الطبيب المعالج على أن يبدأ فيها المريض بالتدريج إذا لم يسبق له التمرين من قبل.

- الإقلاع فوراً عن التدخين.

- إيقاف تناول حبوب منع الحمل (للنساء) واللجؤ إلى استعمال وسائل أخرى إذا كانت المريضة في سن الإنجاب وخاصة إذا كانت من الفئة التي يزيد وزنها مع تناول حبوب منع الحمل. وهذه الفئة من النساء لديهن قابلية للإصابة بالمضاعفات ؛ ولذا يلزم متابعتهن من قبل الطبيب بانتظام.

- إتباع حمية خاصة (رجيم ) إذا لزم الأمر في حالة ارتفاع نسبة الكولسترول أو السكر في الدم.

رابعاً: في حالة ارتفاع الضغط المتوسط أو الشديد يقوم الطبيب المعالج بوصف الدواء حسب حالة المريض بالإضافة إلى مراعاة العوامل التي سبق ذكرها ، ويحدد كمية الدواء وفق معدل الضغط المطلوب.

ومن المهم الإلمام بما يلي:

- معظم الأدوية المتوفرة حديثاً جيدة ومضاعفاتها محدودة على خلاف الأدوية القديمة وعلى كل حال فان مضاعفاتها إن وجدت وأخطارها أقل بكثير من ترك ضغط الدم مرتفعاً أعلى من المعدل الطبيعي.

- ارتفاع ضغط الدم الأولي متى وجد فهو يشكل ظاهرة مستديمة ويلزم علاجها على الدوام إما وفق الأساليب الغير دوائية، أو بإضافة دواء أو أكثر حسب الحاجة.

وارتفاع ضغط الدم ليس له أعراض إلا نادراً وعندما يكون الارتفاع شديداً فان أعراضه قد تبدأ في الظهور وإذا لم تظهر الأعراض فهذا لا يعني عدم وجود ضغط مرتفع،

ولا يمكن للمريض أن يعرف أن ضغطه مرتفع أو غير مرتفع بدون قياس للضغط ، ولذا وجب التنبيه حتى لا يفاجأ المريض بظهور إحدى المضاعفات من حيث لا يدري.


ماذا لو كان لديك توترا متزايدا ؟




إذا عرفت كيف تتغلب مباشرة أو بشكل غير مباشر على التوتر فان ذلك مفيد لبعض مرضى الضغط المرتفع. الفائدة المباشرة هي تخفيض ضغط الدم والغير مباشرة هي شعورك بالتحسن من الناحية النفسية والصحية أيضا .

وحيث من المستحيل على أي شخص تقريبا تجنب التوتر بشكل كامل فإنه من المفيد محاولة الإقلال أو التحكم في التوتر .


هل يفيد القيام بالتمارين الرياضية ؟

إن الناس الذين لا يمارسون أي تمارين وليست لديهم القدرة على ذلك هم أكثر استعدادا للنوبات القلبية ويكون شفاؤهم فيها أبطأ من غيرهم لذلك فإن ممارسة التمارين بانتظام وحسب ما يقترحه طبيبك سوف يؤدي إلى :

-أن يضخ القلب الدم بطريقة اكثر كفاءة وسوف تتحسن الدورة الدموية وربما ينخفض ضغط الدم كذلك .

-ربما تنخفض نسبة الكوليسترول والدهون الأخرى وهذا قد يؤدي إلى تأجيل عملية تصلب الشرايين .

-سوف يتحسن أداء عضلاتك وقوة هذا الأداء وسوف يرتفع معدل تحملك أيضا

-ربما تتحسن حالتك النفسية وقد يساعدك ذلك على التأقلم مع التوتر وسوف تسترخي بشكل أسرع وتنام اكثر هدوءا .



انتهى بحمد الله
مغرور بس معذور غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ملتقى مدينة العيون

الساعة الآن 04:21 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team