(( سجل حضورك في بيت شعري ))

[Gamrat Gaza]

ماقدرت أتوب عن ذكرك وعن حلوك ومره
..........ليه عن ذبح الغلا ياصاحبي مانته بتايب؟؟؟
.
.

[عَذْبَھْہّ]

أحتآج هـَ الفتره



..................لـِِ فترة نقآهه !!


عن كل مآ يزعج .. وعن كل ضيقَه !





مع كل نبضَة قلب


.....................يزدآد آهَـه ,


و بيني وبينك !




[



صرت نبضيْ ما أطيقه ] !

[Gamrat Gaza]

فـي شوفتكـ فرحهـ تنسيني احزانـي
يـالـلـي احبكـ كثــر حب البــشر كلهــ
حبكـ طويــل ولا ادري ويــن ودانـــي
أروحــ وارجــع واعــود في ذرى ظلهـ
كاني نسيتك عسى هالعمر ينساني
وإنــ مادرى خافقكـ عن هـالغــلا قلهــ
.
.

[عَذْبَھْہّ]

بين تقبيل الغياب وبين هزات الحنين ..
........................يرتعش حس الشموخ ويحترق فيه [ الوله ]
بين توديع الأماني وأجمل أحلام السنين..
........................أجوبه باتت ؟! [محال] ..وأسئله في أسئله ؟!

[نبض الأمل]

تشتاقلَكْ يدّينيِ ..!
وأحتآجِلكَ منْ برَد الشتآ ,، تشَعلْ ضلّوعَك تدّفيِنيَ
وتَطفّي حنَيِنيْ ..


وتسّكنْ رَجفه رَوحِيْ و كِلْ هآجِسَ لِـ/ خَوفِيْ ,،
وتَروُيْ بحِبكْ ضَمِى جُوفيْ ..


عَرفتْ وشْ فِيني ..؟
سَكنتْ فِينيْ غَصِبْ مَاهو بِـ/ يِدّينيْ ..!

[نبض الأمل]

غـصبٍ ../

أجـآمِل وأبتسِم وألبسْ .. وجوه وأقـنِعه !
مـآودّي ، أبديْ مآأكِنّ
../ أخـآف مِنْ قولة رقـيقْ !

وغـصبٍ ../

إذا أقـفيتْ تنزِلْ دَمعتِي .. ثـمّ أتـبعهْ !
بـ أمـدّ يدّي وأنـآجّيْ خـآلِقي
بـ إنّـهْ يفــرِّجْ كِـل ضِيـقْ !

[نبض الأمل]

[ نزفت ]
ومالقيت أحدٍ يداوي ظهري المطعون ..

ولاني طايل طعوني عشان " إيدي " تداويني ..!!:(

[عَذْبَھْہّ]

ماعـاد للكلمـــة طعــم بين الأبيـــات
نفـس الشعــور اللي قتلنا . \. قـتلـنــا


والضحكـه اللي ودّعـتنـــا ولا جـــات
كانت ضحيـــّه من ضحايــا زعـلنــا !

[شَ ـآعُ ـٌر ٍ مُـً ِش‘ـًآعٌ َـْر ِ]

اتركيهم عنك ..

وتعالي ابغي عيونك

بسولف وانثر شجوني .. وبترك في عيونك

تضيع في بحرها عيوني

ابرسم لك بكفي بين خدينك حنآن

ونظره حب في جبينك ابرسمها

احبك .. وابي كل احاسيسك .. انفاسك .. وميسك

ابيك بكل نظرة عشق .. تلدين النظر فيني

تعرفين ان الغلا اسلوب؟

وانا ماعشت للحظه

لو اسلوبي مازانك

ابيك بكل احزانك

اداويها بفرح واشجان

عسى فدوه لرجولك

كل من باعك وخانك

...

بوح ـي ..

[عَذْبَھْہّ]

اللي على جَرح المَشاعر يغنون،

تجمعوا فِي غيبتِي وَ شوهُوني !
فِي جيتِي أصحَاب..
وَ إن رحت.. يحكُون!
ما كنهم بيدينهم... صَافحُوني!
لكِن و رب البِيت، مهما يقُولون
كسرتهم مِن قبل لا يكسرُونِي..
ثَابت..
وَ أشُوف الناس بعدِي يميلون
و لو حاولوا مية سنة.. ماكتبُوني
ما طحت مثل اللي بسرعة يطِيحون..
هيبة حضُوري تنقرا... لا قرونِي،
أغِيب..
و إليا جيت.. واجد يغيبُون!
و أنا حضُوري.. يشرف اللي يبُوني
من منبري هَذا أبي الناس يدرون
من حطنِي بعينه..
مكانه [ عيُوني ] *