بقلمي: |||| نـــزاهــــة الــريّـــاضيـــّه ومــوبــايلــي غــطّت على نزاهـــة جوائــز نــوبل||||

[مدرجهم]

بعد ظهور نتائج جوائز الرياضيّة وموبايلي صدمنا

تهميش فاضح وتحيّز واضح لم يعقبه سوى ألمــنـا

في زمن عنوانه موت الحياد

يحكي عنه الأولاد والأحـفــاد







تخيّل بأنّ مدير مدرسة وضع عشر جوائز لكافّة المتميّزين

وهذا المدير له أربعة أبناء فيها نصفهم زين ونصف شيـن

ثمّ قام بتوزيع أربع منها لأبنائه

والباقي كانت بين مبدع ونابغـه







وذاك التقسيم الجائر لكون الأبنين الفاشلين أبناء لمدير متحـيّز

وهمّش برعونته المقصوده جهد طالب جهبذ وعناء آخر متميّز

وجوائز الشركة الراعــــية موبايلي

ان لم تكن ترعاك قل هي ليست لي







ان لم يكن وليد عبدالله العملاق الأول ضمن الواعدين فأين العداله

اذا لم يكرّم الواعد ريّان بلال بجائزة فاضحك يامحايد حتّى الثّماله

الشمراني كان الأحق بالمركز الأول

ونور همّش لأنّه في مرماهم تجــوّل







والأعجب والأدهى من هذا وذاك هو تعجّبهم من استياء المتابعيــن

فهل يريدون منّا أن نطبّل ونبارك لاستفتاء زوّر بفعل من حاقديـــن

وللمعلوميّة فتـلك الأشـياء تزيدنا حبّا

في صبّ سهم أقلامنا على الظّلم صبّا


خاطره- بغيت أضحك بغيت أبـكي وكيف أجـمّع الثنتين

ترى صعب أجمّع بين ضحكاتي ودمعاتي ياعين