لــيـت أبـوه عـمِّــــي أو خــــالــي !!!!.

[شَ ـآعُ ـٌر ٍ مُـً ِش‘ـًآعٌ َـْر ِ]

أما الأولى والثانية :

فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب , فلا تبخل على زوجتك بذلك فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً
من الجفوة ونقصاً في المودة .

اتوقع مو كلهن .. لكن يجب التصريح مهما كانت الامور ..

وأما الثالثة:

فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين , فاجعل لكل صفة مكانها فإنّه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة .

فعلا تكون شدته في المواقف التي تستدعي شدته لتحسسها بالامان والطمأنينه
ويكون لين في المواقف التي هي متعصبه فلا يخطأ معها ويكون حليم

ان الرجل ليس بالقوه ولكن بالحلم ..

أما الرابعة :

فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ
من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة , فكن في كل أحوالك كذلك, وتجنب أن تقترب
من زوجتك تريدها نفسك و قد بلل العرق جسدك وأدرن الوسخ ثيابك فإنّك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك , فقد أطاعك جسدها ونفر
منك قلبُها .

الف خط احمر على هذي النقطه .. البنت اذا رضيت لك فان جسدها

وغريزتها تفعل وليس قلبها ..

أما الخامسة :

فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه, فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها
وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا ,فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها وليس لملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك .

والف خط احمر هنا كمان .. فلا تجعل المرأه خادمه في البيت

فأنها اعظم من ذالك .. ولكن تبقى حقوق عليها لتأديتها

فاجعلها مثل الملك الذي يحب ان يرتب غرفته ..

أما السادسة :

فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد , فإمّا أنت وإمّا أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية .

نقطه مهمه جدا .. فلا تقل للبنت مايعيب اهلها ولا تنقل سوء معاملة احد من اهلها لك فهذا يجعل لك عداوه بينهم

ولكن اجعل من نفسك انت من يحبب اهلها لنفسك ..واظهر لها هذا
فان الام اصعب مايكون انت تؤخذ ابنتها الى ذمة غيرها

فاظهر لامها انها ذهب من عينها الى قلبها ..

أما السابعة :

فإنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها " فالحاجب زيّنه العِوَجُ " , فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها , ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك , ولكن كن دائما معها بين بين .

لاترخي الحبل لها ولا تشده فكن بين هذا وتلك

فكن صبورا حليما على اخطاءها

أما الثامنة :

فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف فإن أحسنت لإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة قالت: ما وجدت منك خيراً قط , فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره ..

فلا يأخذك الغضب على محمله هنا .. لان ان نفرت منها ستأتيك غيرها

وتعاملك بالمثل فتأكد انهن هكذا ..

أما التاسعة

فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات, فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً في حالة الحيض وفترة النفاس, وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجُها , فكن معها في هذه الأحوال ربانياً, كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك .

فلاتحمل عليها حمل اكثر من حملها فهي في كل شهر تأتيها الدوره

فكن انت من يخدمها في بضعة الايام القليله هذه

فانهن ( ناقصات دين )
وهذه رحمة من ربك ..

أما العاشرة :

فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك .... والسلام

اعتقد انها الخاتمه .. فتأكد ايها الزوج

ان المرأه هي صندوق اسرارك وهي دفتر مواساتك

وهي بئر همومك .. فلا تفرط فيها فهي نعم من يكتم الاسرار ..

................


تعبير بسيط لكل نقطه هنا

الف شكر ايتها المبدعه مهرة الخيال

قلم مميز وابداع لايتوقف

فكل موضوع ادخله يسخر قلمي مني

لاني لم اعد اوفيك حقك في عبرااتك وتسطير قلمك الرائع

تقبلي ودي ..