|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | ||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله
ودع الكذوب فلا يكن لك صاحباً ^^^ إن الكذوب يسير حراً يصحب يلقاك يقسم أنه بك واثق ^^^ وإذا توارى عنك فهو كالثعلب يعطيك من طرف اللسان حلاوة ^^^ ويروغ منك ما يروغ الثعلب إخواني وأخواتي / بدأت موضوعي متمثلاً بهذه الأبيات ، ففيها الحكمة والنصيحة ومحذراً من أولئك الذين يعطونك لساناً يمتلئ بالحلاوة والعذوبة ، ومن خلفك يظهر الوجه الآخر له . من الذي يجبر الناس على أن يكونوا بوجهين ؟ هل يكون للمرض النفسي دور في ذلك أم يكون القلوب المريضة بدأت تسيطر عليهم ؟ وكيف يسمح المسلم أن يعطي الأمان لصديقه وأخيه ( بالمسمى ) بينما يعطي نفس الأمان للعدو ؟ نجد في المجالس من يعطي الآخر حلاوة اللسان وأنه الصديق العزيز والحبيب القريب والأخ الرفيق ، وبعد لحظات يعطي العدو نفس الكلمات ، سبحان الله . متى يكون القلب صادق ؟ واللسان صادقاً ؟ يامن ابتلي بهذا ، اعرف صديقك من عدوك ، ولا تأمن عدوك وتخسر صديقك ، فتكن خاسراً لصديقك ، وفريسة لعدوك ، وتخسر نفسك ومن حولك . منقول للفائدة |
||||
![]() |
![]() |
|
|