رجل شاهد الرسول صلى الله عليه وسلم بالمنام

[عبدالرحمن بن]

فى رجل اسمة د/مصطفى قال شهدت رسول الله محمد بعينى صلى الله عليه وسلم فى منامى وأوصانى سلاما على الناس فيجب على كل من يقرأ الرسالة أن يوزعها على الناس وينتظر أربعة أيام فسوف يفرح فرح شديد وإذا لم يوزعها فسوف يحزن حزنا شديداا أمانه فى ذمتك الى يوم القيامة أرسلها إلى 25 شخص وسوف تسمع خبر حلو الليلة إن شاء الله....

مع تحيات فاعل خير,,,,,,,,

عن طريق ايميلي

[أبو طلال]

رجعنا لهذا الأمر من جديد

انا أشكر أخوي عبدالرحمن اللي نقل لنا هالموضوع
وهو موضوع الأوراق والرسائل والوصايا اللي تجينا مدري من وين
تذكرون وصية حامل مفاتيح الكعبة
تذكرون وصية مؤذن الحرم المكي
تذكرون رسالة العلامة الشيخ أبو أحمد
وغيرها وغيرها

يا احبابي
بالعقل تعالوا نتحاور

هل يعقل ان يقول هالشي شخص مانعرف عنه الا انه دكتور واسمه مصطفى
هل يعقل ان الدكتور مصطفى ماله عنوان او بلد او عمل عشان نعرف ان الامر هذا صحيح
هل يعقل ان الرسول الكريم ماجاء الا للشخص هذا فقط مع العلم ان هناك اشخاص كثر يرون الرسول الكريم في منامهم
طيب ليه نوزع هالرسالة وش المقصود فيها
اذا كان الامر صحيح الرسول وصى مصطفى انه يبلغ ماوصاني انا
وبعدين ليه العدد 25
والاخبار الجميلة ليه في الاول بعد اربعة ايام
وبعدها صارت الليلة

عموما مثل هالخرابيط هذه ماتمشي عندنا أهل السنة والجماعة هذه تمشي على مذاهب وفرق أخرى
اما إحنا نعرف الله تعالى حق المعرفة ونعرف الرسول حق المعرفة والدين عندنا مايحتاج فيه اي واسطة او واحد ينقل لنا

نهاية الأمر أرجو قراءة مافي الرابط تحت عشان تعرفون كيف الواحد يتعامل مع هالنوعية من الرسائل

وقبلها اشكر اخوي عبدالرحمن مرة ثانية على هالموضوع اللي ينبهنا فيه لأخذ الحيطة والحذر من هالشغلات هذه

http://www.islamway.com/?iw_s=Articl...article_id=178

[عاشق الجنان]

‏حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏عكرمة ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏
‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ {‏من تحلّم بحلم لم يره كُلّف أن يعقد بين شعيرتين ولن يفعل...}

‏قوله ( بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين ولن يفعل ) ‏
‏في رواية عباد بن عباد عن أيوب عند أحمد " عُذّب حتى يعقد بين شعيرتين وليس عاقدا " وعنده في رواية همام عن قتادة " من تحلم كاذبا دفع إليه شعيرة وعذب حتى يعقد بين طرفيها وليس بعاقد " وهذا مما يدل أن الحديث عند عكرمة عن ابن عباس وعن أبي هريرة معا لاختلاف لفظ الرواية عنه عنهما , والمراد بالتكلف نوع من التعذيب . ‏

وقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم { ‏من كذب علي متعمداً‏ ‏فليتبوأ ‏ ‏مقعده من النار }.

[سهد]

[ الله المستعان الى متى ونحن نعيش في بعد عن الله
وبدلا من هذه الامور فلنتبع سنته صلى الله عليه وسلم افضل[/

[أبو طلال]

صح كلام سهد
بدل من هذه الامور فلنتبع سنة الرسول الكريم