05-02-2011, 07:24 AM
			
			
		 | 
		
			 
			#1
			
		 | 
	
	
 
عازفة 
 
 
 | 
	
	
	
		
		
			
			
				 
				كَـــــــــمْ رَاآآآآآتِبُكَ فِيْ الْمُنْتَدَىْ
			 
			 
			
		
		
		
		
       
		
			
			
 
 
 
 
 
 
كَمْ رَاتِبُكَ فِيْ المنتدى ؟؟؟؟؟؟ 
تَسَاءَلْتُ بَيْنِيْ وَبَيْنَ نَفْسِيْ ,,تَرَىَ كَمْ رِاتِبِيْ مِنَ الْمنتدى ؟؟ 
وَمَا الَّذِيْ يَجْعَلُنِيْ أَتَمَسَّكُ بِالْمُنتدى بِالْرَّغْمِ مِنْ كُلِّ الْضُّغُوْطُ وَمَشَاغِلْ الْحَيَاةِ الَّتِيْ تُؤَرِّقُنِيْ ؟؟ 
وَهَلْ لَوْ كَانَتْ هُنَالِكَ رَوَاتِبُ لِلْمُنْتَدَيَاتَ كُنَّا سَنُقَدِّمُ رُبْعِ مَا نَقَدِّمُهُ الْآَنَ مِنْ دُوْنِ مُقَابِلَ مَادِّيّ؟؟؟ 
أَقُوْلُ لَكُمْ نَعَمْ هُنَالِكَ رَاتِبٌ مِنَ الْمُنْتَدَىْ..  
  
!!وَهُوَ رَاتِبٌ حِسِّيٌّ وَمَعْنَوِيٌّ أَكْثَرَ مِمَّا يَكُوْنُ مَادِيَّا   
إِنَّ الْعُضْوَ عِنَدَمّا يُقَدِّمُ مَوْضُوعَا فَإِنَّهُ يَجْتَهِدُ فِيْ أَخْتِيَارِهُ 
حَتَّىَ لَوْ كَانَ 
وَعِنْدَمَا يَجْتَهِدُ الْعُضْوِ فِيْ الْبَحْثِ وَالتَّنْقِيْبِ , فَهُوَ بِدَوْرِهِ يَسْتَفِيْدُ مِنْ هَذَا الْبَحْثِ 
فَاجْتِهَادُهُ يَكْسِبُهُ فَائِدَةٌ 
وَمُشَارَكَتِهِ لَهَا فَائِدَةٌ 
وَلْقِرَاءَتِهُ لَمَوَاضِيْعٍ غَيْرَهُ لَهَا فَائِدَةٌ 
وَمُتَابَعَتِهِ لردُودُهُ وَرُدُوْدِ غَيْرَهُ لَهَا فَائِدَةٌ 
لَكِنْ عِنْدَمَا يَكُوْنُ الْعُضْوِ مُلْزِمَا بِعَمَلِ مَا .. وَبِمُقَابِلَ ..فَإِنَّهُ يُقَدِّمُهُ بِلَا رُوْحٍ طَيِّبَةً.. بِدُوْنِ نَفْسُ زَكِيَّةً.. بِغَيْرِ ذَلِكَ النَّشَاطِ.. وَذَلِكَ الْبَحْثِ الْمُسْتَشْرِيَ عَنْ الْأَجْمَلْ وَالْأَفْضَلُ.. 
سَيُقَدِّمُ مَادَّةٌ بِلَا ذَوْقْ.. بِلَا طَعْمْ., وَ بِلَا نَفْسٍ 
لَكِنْ عِنْدَمَا يَضَعُ شَيْئا فِيْ الْمُنْتَدَىْ .. وَيُرَتِّبُهُ.وَيُهَنَدَمِهُ, ,.يَضَعُهُ وَنَفْسُهُ طَيِّبَةً .  
  
وَ يَضَعُهُ لِنَفْسِهِ ثُمَّ لِنَفْسِهِ ثُمَّ لِنَفْسِهِ  
فّغَيْرِي هُوَ أَنَا وَأَنَا هُوَ غَيْرِيّ,, لَأَنّنِي الْمُسْتَفِيْدِ الْأَوَّلِ وَالْأَخِيرِ مِنْ هَذَا الْمُنْتَدَىّ 
رِاتِبِيْ ...هُوَ أَنِّيْ أُخْاطِبَ طَبَقَةُ الْمُثَقَّفِيْنَ مِنْ الْنَّاسِ 
أُنَاسٌ طَالَمَا حَلَمَتْ بِلِقَاءَهُمْ ,, أَوْ حَتَّىَ تَحِيَّتُهُمْ 
رِاتِبِيْ ...هُوَ إِطْلَاعِهِمْ عَلَىَ مَا أَضَعُ 
رِاتِبِيْ ...هُوَ شُكْرَهُمْ 
رِاتِبِيْ... هُوَ تَقُبُّلِ نَصِيْحَتُهُمْ الْقَيِّمَةِ 
رِاتِبِيْ... هَوَإِهْدَائِهُمْ نَصَائِحِيّ الْمُتَوَاضِعَةُ 
رِاتِبِيْ... أَنْ أَكْتَشِفَ ذَاتِيْ مَنْ خِلَالَ غَيْرِيّ 
رِاتِبِيْ... مَعْرِفَةِ مَعَادِنُ الْنَّاسُ 
رِاتِبِيْ... أَنَّنِيْ اكْتَسَبَتْ أُخُوَّةُ أَعِزَّاءَ 
رِاتِبِيْ... أَنَّنِيْ أَضْفَتْ لرصِيْديّ الْكَثِيْرِ مِنَ الْحَسَنَاتِ 
بِتَوْعِيَةٌ غَيْرِيّ وَشُغِلَ نَفْسِيْ بِمَا يَنْفَعُنِيْ وَيَنْفَعُ غَيْرِيّ .. 
رِاتِبِيْ... أَنَّنِيْ ازْدَدْتُ مَعْرِفَةً وَعِلْمِا مِنْ هَؤُلَاءِ الْأَحِبَّاءُفِي ٌاللّه 
رِاتِبِيْ...بِلَا مُقَابِلَ غَيْرَ كَلِمَةُ شُكْرٍ....
  
  
 
و لَكُمْ ودي وأآآحتراآآمي 
 
 
  |  
  
    
    
					
       
			
		 
		
		
		
		
		
		
	 | 
	
		        
		 
		
		
		
		
		 
	 | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 |