[المجرة @]

"أن لكل امرء من اسمه نصيب"

الاسم الاول: عبدالله
العبادة مأخوذة من "عبد" بمعنى إنسان خاضع ذليل لسيده ومالك أمره قال تعالى: {إن كلُّ من في السموات والأرض إلا آتي الرحمن عبداً} [مريم: 93]. أي خاضعاً ذليلاً للرحمن
وعبادة الله تعالى معناها الخضوع لله تعالى خضوعاً كاملاً في جميع ما جاء به كتابه الكريم، وفي جميع ما بينه نبيه العظيم، عليه أفضل الصلاة والتسليم مع شدة الحب لله، وشدة الخوف منه، وهي بهذا المعنى تشمل الخضوع لله في العقيدة وأنواع القرب كالصلاة والزكاة والصوم وغيرها وفي أنواع الأخلاق كالوفاء، والصدق، والعدل والأمانة، وفي كل ما يتصل بنظام حياتنا الشخصية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، بشرط واحد هو أن يريد المسلم بخضوعه وجه الله تعالى، ويطلب به رضاه.

الاسم الثاني: الحسين
على حفيد النبي محمد صلى الله عليه وسلم سيد شباب أهل الجنة
الحسين بن علي رضي الله عنه

والاستاذ/ عبدالله الحسين خدم أهل ديرته ولم يبخل عليهم من وقته ولم يترك الداعمين للمهرجان النادي مثل كثير من الناس إذا التاجر دعمهم بمال او اي شيئ نسوه ولم يذكروه إلى إذا عنده مصلحة ما , كثير ما يكتب أ / عبدالله الحسين عن الداعمين للمهرجان في هذا الملتقى ولم يجحد دورهم المشرق في مدينتهم فهنيئن من اسمك الذي يذكرنا بأسم الله جل جلاله ثم بأسم حفيد رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم , فلك الشكر والعرفان ( كثيراً من أهل العيون يقولون انهم يحبون مدينتهم ويفعلون عكس ذالك من تخريب وإزعاج الاهالي و..............الخ)
من لايشكر الناس لايشكر الله