|  09-15-2007, 12:55 PM | #1 | 
	| 
 
 | 
				 اعمال يحبها الله في رمضان 
 
		
       
		
			
			اعمال يحبها الله في رمضان 
 أولا:
 
 الجلوس بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس لذكر الله ثم صلاة الضحى
 
 عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من صلى الصبح في جماعة، ثم جلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كان له مثل أجر حجة وعمرة تامة".. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تامة تامة تامة". رواه الترمذى
 
 
 
 ثانيا:
 
 الذكر
 
 
 
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
 "ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، و أزكاها عند مليككم ، و أرفعها في درجاتكم ، و خير لكم من إنفاق الذهب و الورق ، و خير لكم من أن تلقوا عدوكم ، فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم قالوا : بلى يا رسول الله قال : " ذكر الله " صحيح الإسناد
 
 ثالثاً:
 
 
 الصدقة
 
 
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
 "إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى }[صحيح الترغيب].
 وروى البخارى عن ابن عباس رضى الله عنهما , كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود الناس , و كان أجود ما يكون فى رمضان حين يلقاة جبريل عليه السلام , و كان يلقاة كل ليلة فى رمضان فيدارسة القرآن فلرسول الله صلى الله عليه و سلم أجود بالخير من الريح المرسلة .
 
 
 
 رابعاً:
 
 عمرة رمضان
 
 
 
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
 ": عمرة فى رمضان كحجه معى" .( متفق عليه)
 
 
 خامساً:
 
 السحور
 
 و قد اجتمعت الأمة على استحبابة , فعن أنس رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال (( تسحروا فإن السحور بركة )) رواة البخارى و مسلم
 
 سادسا:
 
 تعجيل الفطر
 
 
 
 يستحب للصائم أن يُعجل الفطر متى تحقق غروب الشمس فعن سهل بن سعد رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر )) رواة البخارى و مسلم .
 و ينبغى ان يكون الفطر رُطبات وتراً فإن لم يجد فعلى الماء , فعن انس رضى الله عنه قال (( كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يُفطر على رطبات قبل أن يُصلى , فإن لم يكن فعلى تمرات , فإن لم تكن حسا حسوات من ماء رواة ابو داود و الحاكم و صححة الترمزى و حسنة .
 
 سابعا:
 
 الدعاء عند الفطر و أثناء الصيام
 
 
 روى ابن ماجة عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما أن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( إن للصائم عند فطرة دعوة ما تُرد ))
 و روى الترمزى بسند صحيح انه صلى الله عليه و سلم قال (( ثلاثة لا ترد دعوتهم : الصائم حتى يفطر و الإمام العادل و المظلوم )) .
 
 
 ثامنا:
 
 السواك
 
 
 يستحب للصائم أن يتسوك أثناء الصوم و لا فرق بين اول النهار و آخرة.
 و قال الترمزى (( و لم ير الشافعى بالسواك , أول النهار و آخرة بأساً )) و كان النبى صلى الله عليه و سلم يتسوك و هو صائم .
 
 
 تاسعا:
 
 الإجتهاد فى العبادة فى العشر الأواخر من رمضان
 
 روى البخارى و مسلم عن عائشة رضى الله عنها أن النبى صلى الله عليه و سلم (( كان إذا دخل العشر الأواخر أحيى الليل , و أيقظ أهلة , و شد المئزر )) و فى رواية مسلم (( كان يجتهد فى العشر الأواخر ما لا يجتهد فى غيرة )) .
 | 
	|   |   |