03-04-2013, 01:22 PM
|
#54
|
Like An Angel
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قالوا علآمك .. !
*
ههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههه
خَلآص يآبَنآت خَلآص كلّ وحدَة تصَلّح سيَّآرتهآ
ولآيهمّكن رآح أصِير لكنّ (سوَّآق) بس بشَرط يكُون لي شآرع دور ثآني ولونه أحمَر
*
طَيّب بَعد هذآ النِقآش الطَّيّب أيش رأيكم نتعَرَّف على رأي مَشآيخنآ حَول مَوضُوع القِيآدَة
حكم قيادة المرأة للسيارات
للشيخ محمد بن صالح العثيمين
السؤال :أرجو توضيح حكم قيادة المرأه للسيارة ، وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟
الجواب : الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين :
القاعدة الأولى : أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم .
والقاعدة الثانية : أن درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح .
فدليل القاعدة الأولى قوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) [ سورة الأنعام ، من الآية 108]
فنهى الله تعالى عن سب آلهة المشركين مع أنه مصلحة لأنه يفضي إلى سب الله تعالى .
ودليل القاعدة الثانية قوله تعالى : ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) [ سورة البقرة ، من الآية : 219] .
*
قيآساً على هذهِ الأدِلَّة يتبَيَّن لنآ مَدى الإنحِلآل الأخلآقِي وآلدِّيني النآجم عن قِيآدَة آلمَرأَة للسِيَّآرَة , وأنآ مآ أعَمّم لكِن مآ أَحَد ينكر مفآسدهآ .
*
مُقتَطَفآت مِنْ بَعضِ مآنُشِرَ فِي الصَُحف الإلكترُونِيَّة :
*
- عضوة شورى: قيادة المرأة للسيارة بحاجة إلى قرار حاسم
- مدرسة لتعليم قيادة السيارات للنساء في الرياض
*
مِنْ هِنآ تَبدأ شَرَآرَة الفَسآد
يَعنِي مآ أدري جآيبِين لنآ عَجآيز يًتحَدَّثن عن مَطآلبِهِنّ فَقَط
و يُطآلِبن بِقيآدَة المَرأة مُتَنآسين أنّو المُجتَمع فيه مُرآهِقآت ونِسآء غير مؤهلآت ِلبِنآء اُسَر صآلِحَة
بَدَل مآ يتنآقَشوآ حَول تَحديد المهُور وغلآء المعِيشَة والطَّلآق والبَطآلة يطآلبوا بآلقيآدَة
*
مَلآمِح
نَبْضُ الأمَل
عَآزِفَة
بآلصَّبْرِ تَنآل
مِيزآن عَدل
وآدِي حَنيِفَة
وكُلّ من شآركنآ رأيه
جَزيل الشُّكر لِهذآ التَّوآجُد الرآئِع والنِّقآش الرَّآقِي
لآخَلآ ولآعَدَم
|
- آهَب يا ذا الوجِيهْ ..
عٌموٌمَاً أغلبَهٌن لَسنَ سعوٌديَات الأصَلْ وَ الإنتمَاءْ وَ رٌبمَا مُهجنَاتْ , وَ هذا بلىَ أبوٌك ياعقابْ [ جنسنَاهُم فَ نجسوٌنَا ] !
(نُقطَة)
|
|
|