عرض مشاركة واحدة
قديم 01-29-2013, 05:02 PM   #3

عَذْبَھْہّ
مـراقـبـ
 
الصورة الرمزية عَذْبَھْہّ

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 1892
التسِجيلٌ : Sep 2007
مشَارَڪاتْي : 16,571
الُجٍنس :
دًولتّيَ : دولتي Saudi Arabia
مُزَأجِيِ : مزاجي
 نُقآطِيْ » عَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond reputeعَذْبَھْہّ has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك carton
¬» اشجع hilal
мч ѕмѕ ~
؛🌸؛ أنَا لسُتٌ أميرةً ولا أملِكُ تَاجًا من الذَهَب ِولَكِنَنِي أَملِكُ طلةً ملكيةَ 👑وحضوراً أسطُورِي لا يملِكُهُ أحدٌ غَيرِي 🎀
افتراضي

هل تعلم كيف تهضم الطعام ؟




أنظر إلى الصورة أدناه ليسهل عليك الشرح التالي:











1- عندما ينخفض مستوى السكر في الدم أو الدهون داخل الخلايا الدهنية، يتلقى مركز الشهية بالمخ إشارات تخلق لدى المرء شعورآ بالجوع.





2- وتبدأ عملية الهضم داخل الفم، والهضم عبارة عن تفتيت الطعام وتحليله إلى عدد لا يحصى من الجزئيات ذات الحجم الدقيق الذي يسمح لها بأن تمتص داخل الجسم، وتقوم الأسنان بطحن الطعام وتمزيقه إلى قطع صغيرة، وتقوم الأنزيمات الموجودة باللعاب بتحليله كيميائيآ إلى قطع صغيرة بل وشديدة الصغر.





3- يتم إبتلاع الطعام ليمر من المريء هابطآ إلى المعدة.





4- بداخل المعدة، يتعرض الطعام لمزيد من عملية الهضم على يد الحامض المعدي.





5- يصل الطعام إلى المعي الدقيق حيث تستمر عملية الهضم بفعل الأنزيمات التي تصنع في البنكرياس والأمعاء الدقيقة ليحول الطعام إلى جزيئات دقيقة من السكر والدهون والبروتينات والتي تمتص عبر جدران الأمعاء الدقيقة.





6- تصل محتويات القناة الهضمية إلى الأمعاء الغليظة بعد حوالي 5 أو 6 ساعات من مغادرتها للمعدة ، أما الأمعاء الغليظة فإنها تمتص بصفة أساسية الماء والأملاح المعدنية في صورتها الأيونية.








كيف يلتئم العظم من تلقاء نفسه؟

للعظام المكسورة قدرة هائلة على ترميم نفسها ،

لكن يتعين منعها عن الحركة حتى تلتحم بشكل صحيح ،




في البداية، تلتئم الأوعية الدموية وتتشكل شبكة من الأنسجة الليفية الجديدة








في المرحلة الثانية للإلتئام، يتشكل عظم إسفنجي يسمى ثفن لتوفير تثبيتة مؤقتة قاسية ، وتنمو الأوعية الدموية المقطوعة من جديد في الثفن، الأمر الذي يسمح بوصول الدم إلى العظم الجديد.












في الاشهر والسنين الأخيرة يحلّ محلّ هذا الترميم المؤقت عظم مكتنز ، ويكسي أي تشوه بسيط عظم جديد ، وفي النهاية تصعب معرفة ما إذا كان قد حصل كسر فعلآ.




















هل تعلم كيف يعمل المفصل ؟





كيف تعمل المفاصل ؟






ما هي انواع المفاصل ؟








في البداية أنظر إلى الصورة أدناه











المفاصل هي الاجزاء التي تربط بين العظام وبعضها ، ولما كان المفصل يسمح لإحدى العظمات بالتحرك أثناء ارتباطها بالعظمة المجاورة لها ، فإنها بذلك تتيح مجالآ واسعآ من الحركة، وبالجهاز الحركي الهيكلي ثلاثة أنواع من المفاصل:



- المفاصل الثابتة :


وتسمى "درز" وهي التي تربط بين الصفائح العظمية التي تشكل الجمجمة.


تسمح المفاصل الثابتة بحركة محدودة للغاية ، وتقوم أحزمة رفيعة من النسيج الليفي بربط إحدى العظمات بالتي تليها ، ومن أمثلة هذا النوع من المفاصل الصفائح العظمية لجمجمة الطفل الرضيع ، والتي تسمح للجمجمة بالتمدد لتستوعب نمو حجم المخ، وعندما يكتمل نمو المخ تلتحم عظام الجمجمة وتختفي المفاصل الليفية.



- المفاصل الغضروفية :


وهي مثل الاقراص "الديسك" الموجودة بين الفقرات ، وتحتوي على صفائح متينة تشبه الغضاريف القابلة للانثناء.


إن هذه المفاصل الغضروفية تحتوي على صفائح غضروفية صلبة وتسمح بحركة محدودة ، ومن أمثلتها المفصل الحرقفي العصعصي ، حيث تلتقي العظمة الحرقفية (وهي أدنى عظمة من عظام العمود الفقري) بالحوض ، والاقراص الموجودة بين الفقرات العظمية بالعمود الفقري أيضآ تعد مفاصل غضروفية ، وهي أكثر سمكآ من المفصل الحرقفي العصعصي وتسمح بمجال أكبر من الحركة.



- المفاصل الزلالية :


وهي أكثر المفاصل قدرة على الحركة، وتشمل مفاصل الكتفين والمرفقين والرسغين والاصابع والحوض(الوركين) والركبتين والكاحلين وأصابع القدمين، ويحيط بها كبسولة (حافظة) ليفية لينة مبطنة بغشاء مفصلي زلق رفيع ، ويفرز الغشاء الزلالي الزلق سائلآ سميكآ زلقآ شبه شفاف يسمى السائل الزلالي وهو الذي يسمح بحركة خالية من الاحتكاك ، ويساعد السائل الزلالي كذلك في حماية المفاصل لأنه يعمل كمانع للتسرب فيمكن العظام المتجاورة من الانزلاق بحرية فوق بعضها البعض ويمنعها في الوقت نفسه من الانفلات من بعضها البعض.






بناء العظم و ذوبان العظم



بناء العظم و استقلاب العظم













العظم في حالة حركة مستمرة ، تتباين بين ذوبانه وبنائه ، وتعتمد عملية بناء العظم على الكالسيوم Calcium ، الذي تستخدمه الخلايا البانية للعظم Osteoblasts



وتندمج هذه الخلايا البانية للعظم وتتحول إلى خلايا عظمية جديدة Osteocytes


وعندما تنخفض مستويات الكالسيوم بالدم عن الحد الطبيعي له ، تقوم الخلايا الآكلة للعظام Osteoclasts بإذابة العظم وإطلاق الكالسيوم من الدم . فإذا زاد معدل ذوبان العظم عن معدل بنائه ، يصبح الهيكل العظمي هشّاً وضعيفاً ، وهو ما يسمى بـ " هشاشة العظام " .



إن العظم الأكثر تعرضاً لهشاشة العظام هو العظم الاسفنجي cancellous bone وهو العظم الداخلي الذي يشكل نسبة تصل إلى 20% من الهيكل العظمي . أما العظم القشري cortical bone وهو أكثر صلابة وكثافة ، فيغطي العظام من الخارج ويشكل 80% الباقية من هيكلك العظمي .


















كيف تعمل الكلية ؟





أنظر إلى الصورة أدناه ليسهل عليك الشرح بعدها











إن وظيفة الكليتان هي المحافظة على المقادير الصحيحة من الماء والأملاح المعدنية والعناصر الغذائية والأحماض داخل الجسم، والتخلص من أي مواد إخراجية مثل اليوريا أو البولينا (وهي مادة تنتج عن أيض البروتينات).





إن كليتيك تحتفظان بالتوازن أولآ عن طريق ترشيح أغلب هذه المواد وتنقية الدم منها، ثم بعد ذلك تحتفظ بداخل الدم فقط بما يحتاجه جسدك أما الباقي فيخرج مع البول.





ويجري الترشيح المبدئي على يد ملايين من الوحدات دقيقة الحجم (الكبيبات) ، ويدفع ضغط الدم السائل خلال ألسنة من الشعيرات الدموية الدقيقة تمتد داخل كل "كبيبة" لتدخل في أنبوب طويل (النفرون) ، ويصب النفرون داخل أنبوب أكبر حجمآ يقال له "الأنبوب المجمع"، والذي ينقل البول إلى مركز الخلية، ومن هناك يسير البول خلال الحالب إلى المثانة.





ووظيفة الخلايا التي تشكل جدار كل نفرون بها بروتينات وظيفتها ضخ الأملاح المعدنية والأحماض والمواد الغذائية خارج الأنبوب ثم داخل الشعيرات الدموية التي تسير بمحاذاة كل أنبوب.





وتعاود الأملاح المعدنية والأحماض والمواد الغذائية الدخول من جديد في تيار الدم لتتجول في جميع أرجاء الجسم، ولا يعاد منها مرة اخرى للجسم إلا المقدار الذي يكفي بالكاد للمحافظة على توازن المدد منها.





فمثلآ عندما لا يكون بجسمك مقدار كاف من الماء تفرز منطقة ما تحت المهاد هرمونآ مضادآ لإدرار البول ADH وهذا الهرمون يجعل جدار الأنابيب أكثر تسريبآ، وهكذا يتدفق الماء بصورة أكثر يسرآ خارج الأنبوب عائدآ إلى الدم.





وتقوم الكليتان بتصنيع هرموني "الرينين" (الكليين) و"الإريثروبويتين" (الكمون لكريات الدم الحمراء) ، ويعمل الرينين على زيادة ضغط الدم عندما تشعر الكلى بأن ضغط الدم أو أملاح الصوديوم شديد الإنخفاض، أما الإريثروبويتين فينشط إنتاج خلايا الدم الحمراء.
عَذْبَھْہّ غير متصل   رد مع اقتباس