أحياناً أحمد الله أن وسائل التواصل الكتابية تحجب وجوهنا ،
و أصواتنا عمن نحادثهم !
لا أحد يريد أن يعرف صاحبهُ أنه مرّ بنوبة بكاء مفاجئة مثلاً !
تقنية تجعلنا بعد ذلك نتحدث عن أشياء أخرى
دون أن ينتبة أحد لنبرة صوتنا المرتعشة ، أو أعيننا المنتفخة الحمراء +
لِـ / ريما الشمسان