عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-2012, 07:54 PM   #2

عبدالرحمن الغريب

 
الصورة الرمزية عبدالرحمن الغريب

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 1069
التسِجيلٌ : Mar 2006
مشَارَڪاتْي : 1,605
 نُقآطِيْ » عبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond reputeعبدالرحمن الغريب has a reputation beyond repute
افتراضي

بوعذاب

الله يمسيك بالسرور

جزاك الله خير على النصيحة ..

- صحيح كلامك الاول بارك الله فيك أن الانسان يجب أن لا يتهاون في فعل الطاعات

ولا يتجرأ لاقتراف الآثام الكبيرة والصغيرة والحرص الأهم على عدم فعل الكبيرة ، .

لكن قولك .. اقتباس : تجد الإنسان منا يعمل ويتعبد ويعطي ويبذل ويفعل الطاعات وعبادات ...الخ فيظن انه عمل الكثير لإخرته ف تخف همته وفي المقابل إما أنه فعل هذه الطاعات نفاقاً أو دخل بعضها النفاق أو أنه فعل من المعاصي الصغيرة التي تهدم طاعاته وعباداته وتنسفها نسف وهو لا يعلم

فالأولى ان نقول :

وإن فعل شيئا ً من ذلك فليستغفر الله ويتوب من الكبائر ، ويطلب

من الله العون .

- لأنه مع الاستغفار لن يخسر أفعاله الطيبة لأن الله كريم ورحيم

وانه يحب التوابين

والمتطهرين ، وأنه لا يضيع أجر من أحسن عملا ، وان الله يبدل

سيئاتهم حسنات .

والايات والاحاديث في هذا الباب كثيرة وكلها تحث على

العمل الصالح ودوام الاستغفار .. وكل ذنب مغفور بإذن الله

ورحمته إلا الشرك بالله ..

اقتباس : من تفسير الطبري كما جاء في الموضوع أعلاه ..
إما فساد الاعتقاد أو الرياء والمراد هنا: الكفر، وقد روى البخاري عن مصعب بن سعد أنه سأل أباه: أهم الحرورية؟ قال: لا، هم اليهود والنصارى... وكان سعد يسمي الحرورية الفاسقين ... وقال ابن عباس رضي الله عنهما: يريد كفار أهل مكة. وقال علي: هم الخوارج، وقال مرة: هم الرهبان أصحاب الصوامع.. قال ابن عطية: ويضعف هذا كله قوله تعالى بعد ذلك: (أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم ) وليس من هذه الطوائف من يكفر بالله ولقائه، وإنما هذه صفة مشركي مكة عبدة الأوثان، وعلي وسعد رضي الله عنهما إنما ذكروا أقواماً أخذوا بحظ من هذه الآية .

- فالمقصود المباشر من الآية هم الذين ورد ذكرهم في تفسير الطبري .

- أخيرا ً : أحبت أن أضيف إلى موضوعك القيم ذلك

التوضيح والاضافة ، وليس انتقاد ا ً لطرحك ..

فجزاك الله خيرا ً وأثابك .

=

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الغريب ; 04-04-2012 الساعة 08:17 PM
عبدالرحمن الغريب غير متصل   رد مع اقتباس