خيَرة اللهِ لِعَبَدِه ، خَيراٌ مِنْ خِيرَة العَبَدِ لِنَفَسِه ،
وَكَم مِنْ أمُورٌ حَجَبَهَا اللهُ عَنَا ، وَبقيَت فِي قُلُوبِنَا بَعَضَ عَلآمَاتِ الأسَفِ وَالحُزَنِ عَليَهَا
وَلَوَ فَتَحَ اللهُ لنَا ( الغَيَبَ ) لَسجَدَنَا شُكَراً لله عَلَى حَجَبِهَا عَنَا
’
