02-22-2012, 12:57 PM
|
#1
|
|
متي يحتآج الرجل لـ كلمة آحبـكـ ...
- الأوقات التي يكون فيها الرجل بحاجه إلى كلمة أحبك..
- عندما يرتكب الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض المسؤليات ,
لا تدرك المرأة مدى الحساسية التي يشعر بها .
هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها !

و هي
- حين تسحب إستحسانها و حبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع. ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك .
ربما تظن أنه يشعر بخيبة الأمل فقط ,
و لكنه يشعر بإستنكارها .
ورد الفعل الودي الذي تقوم به المرأة نحو أي تصرف من
تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه.

فلديه خزان حب أيضاً , و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقومبه من أجله.
فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو كيفية شعورها نحوه !

( الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب و استحسان زوجته ).

- عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
- كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر , كان الحب الذي سيعطيها إياه فيما بعد أكثر.
- عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .
ينسى أن يحضر شيئا ما و تقول : "لا بأس هل تحضره
في المرة القادمة

- عندما تخرج ؟ تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.
- يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : " نعم "
و تبقى في مزاج جميل .

- عندما تجرحه و تفهم ألمه , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .
- يضل الطريق و هو يقود السيارة , ولا تقوم بالتهويل
مما حدث

ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة و تقول " ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لولا أننا سلكنا الطريق الآخر" .

- تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض أو دون أن تكون مستنكرة له .

- تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.
ير تكب خطأ و لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .

- تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي يمكن عادة أن تضايقها .
- ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه شخص لا يتحمل المسؤولية.
- عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب تستمتع حقاً و هي معه .

- تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه .

- يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل تسامحه بقلبها الكبير .

- و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ , أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل ,

فهو بحاجة أكبر إلى حبها, وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر - إن كانت استجابتها ودودة و كلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.

- ان أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية , هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً و تقديراً عند زوجته .

- و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و نتيجة لذلك , يكون في القمة .

- و لكن حالما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها ,و فجأة يطرد إلى الخارج.

- و إستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل.

- و المرأة إن كانت تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول أو كسولاً ,
- و الإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي .........
|
|
|