[مدرجهم]

أسـعد الله أوقـآتكم بكــل خير يـآشـعب النصرالعظيــم .

||

تـآجـر + عجــوز ||

لم يجد رجل الأعمال الغارق في ديونه وسيلة للخروج منها سوى بأن يجلس على كرسي بالحديقة العامة وهو في قمة الحزن والهمّ متسائلاً إن كان هناك من ينقذه

وينقذ شركته من الإفلاس؟

فجأة! ظهر له رجل

عجوز وقال له: "أرى أن هناك ما يزعجك"، فحكى له رجل الأعمال ما أصابه، فرد عليه العجوز قائلا: "أعتقد أن

بإمكاني مساعدتك" ثم سأل الرجل عن اسمه وكتب له " شيكاً " وسلّمهُ له قائلاً: "خذ هذه النقود وقابلني بعد سنة بهذا المكان لتعيد المبلغ" .

...........كيان |||||||||||جمهور.............

لم يجد كيـآن النصر الغارق في نكسـته وسيلة للخروج منها سوى بأن يسلم أمره لله ، وبدأ باليأس وهو في قمة الحزن والهمّ متسائلاً إن كان هناك من ينقذه

وينقذ هيبته من السقوط ؟ فجأة! ظهرت له أمة غفيرة

وقالوا له: "نرى أن هناك ما يزعجك"،

فحكى لهم ذالك الكيان ما أصابه، فردت عليه الأمة الغفيرة قائلة: "أعتقد أن

بإمكاننا مساعدتك" ثم سألوا الكيان عن اسمه ووقعوا له " مبايعة " وسلّموهَاِ له قائلين: "خذ هذه المبايعة " وسنكون لكـ مسانديـن !

:

لله دركـ ياجمهـور النصركـنـت مع [ عشيقكـ ] قلباً وقالباً ، وبالرخـآء والشدة ، وبالحلـوة والمـرة .

أثبت للجميـع مدى [ عشقكـ ] ومدى [ صدقكـ ] ، أقنعـة الجميع بأنكـ [ نمبر 1 ] .. ومازال للعشق بقية .!

لقبوكـ بالصابر ياأيها الجمـهور ، ومعروف من هـو [ الصابـر ] ، ولقبوكـ بـ " المجنون " ومعروف من المجنون .!

ألقاب وألقـآب .. ويبقى المتميز [ واحـد ] هـو "جمهور النصرالسعودي" .

يكـآبـر البعض ويكـآبـر .. ولكن البعض ينسى نفسـه ويقـول الصراحة " جمهور النصر[ نمبر 1 ] .
كانت تلك المبايعـة التي تكلمت عنها ^ في عآم " 1937 " فـرح ذاكـ الجيـل وسعد بماسعد بـه .
ولكن جيـل اليـوم يتعذب ويتعذب ، ويبقى مبايعاً مثل مابايع من قبـلـه .

فهل يجد له من يعيد الأبتسامه

كم أتمنى ذلكـ............

مخرج........

إذا المـرء لا يرعـاك إلا تكلـفـاً***فدعـه ولا تكثـر عليـه التأسـفـا

ففي الناس أبدال وفي الترك راحـة***وفي القلب صبر للحبيب ولـو جفـا

بالتوفيق للعالمي في قادم المشوار