أحيَانَاً أكوُن غَاضِبهْ كَ رَدَةْ فِعلْ طَبيعَةْ تَصدُرْ مِن أيْ إنسَانْ وَ أجبِرُ نَفسِيْ علىَ التَرفّعْ لَأنَهَا سِمَةْ مِن سِمَاتْ المُلوٌكْ , وَأحيَانَاً أكوٌنْ فِيْ قمّةْ هدوُئِيْ
وَأسْتَخدَمْ أسلوُبْ الأستَخفافِ , وَكَلِمَةْ وَاحِدَةْ مِنِّيْ تَجعلَهُ يٌطِيلْ النَظرْ فيْ نَفسَه علىَ المَرآه : ) ..
وَلكِنْ فِيْ الغَالَبْ أترٌكَهْ أحتِرَامَاً لِذاتِيْ وَ شَفقَةْ لِذاتَةْ ..
شُكرَاً ( جَمرَةْ غَضَىَ ) ..
!