دروب الحياة
دروب الحياة
دموع كــ الملح ألأجاج...! تتقاذفة عيونها...!
ندمت ايما ندم...!
جاءها حملا وديعا طالباً يدها..
أنست به نفسها وأتخدته خليلاً لها....!
وصاحباً مؤنساً في دروب الحياه...
ولكن....!!
تبدل الحال وأصبح الأمل .. ألماً...
تعرضت لانواع الايذاء النفسي والجسدي...
لم تحتمل.؟
وهرعت الى اهلها باكيه مستنجده..
احاطوها بحبهم..حلفت اليمين ... لن تعود اليه من جديد...!
يكفي مالحق بي من الم وعذاب..انه لايقدر الميثاق الغليظ ..
طلبت الانفصال نالت ما أرادات..
شعرت بسعاده ..واكملت وحدها المضي في دروب الحياه ...!
نشرت بجريده اليوم22/5/2011
عبد العزيز العيسى/ العيون
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز العيسى ; 08-19-2011 الساعة 03:56 AM
|