قـصــيـدة مـنـســيـة
يا وردة ٍٍ مـقــطـــوفـة ْ /// والــزهـــرة العـطـــريّـة ْ
هـــــديـة ٍ مـحـفــــوفـة ْ /// عن الهـــوى محـمـيّة ْ
تـجــيـبـهـا مـلـفــــوفـة ْ /// قـصــيـدة ٍ مـنـسـيّة ْ. .
(( ستكون هذه الأبيات موجودة في كل رد كعربون شكر على الباقات الجميلة ))
((صباحـــــك عاطــــــر))
(( وانتي كذلك ))
قالت قصيدة :
ياضايقـا مـن همك ودوم تشكـي /// فتـح عيونـك للفرح لــو دقيقــة
يضيع عمـرك يا فتى وانت تبكـي /// شوف الامل حولك يضوي بريقه
انتبهي للكلمتين بالخـط الأحمر فهما أنسـب للوزن .. وهذا لا يضـير تقـدمك .
قال عبدالرحمن : أنا مسرور كثـيييييرا ً لهـذا التطور الباهـر ، ومن أجـل
سروري سأكتب ردي بأبيات . . تسـتاهـلين .
باكـتب شـعر من خاطري لك وسـبكي /// بالملـتـقى مخـصوص مثـل الوثـيـقـة
مسـتـقـبـلك مـن غــير دبــك ٍ ولـبــكي /// مفـتـوح لك عـبر الحـروف الـرقـيقة
- ياللـه أبغـي بيتين على نفـس اللحـن لكـن غـيري القافية . . ولا تسـتعجـلين في
كـتابة الأبيات أهـم شي يجي وزنهم مضـبوط ....
- أقول لك ( لا تسـتعجـلين في كتابة الأبيات ) مـو قصـدي أنك تـنسـيني وتتهاونين
وتبطـين في الـرد .. أهـم شي أنك تكررين اللـحـن كـثييييرا ً قبل الكـتابة .
- لـــكن أقـول لك شـي : أبـغـيك تخـبريني إذا مـليتي أو تعـبتي أو زهـقـتي
من المشـوار علشـان تأخـذين اسـتراحة يسـمونها / اسـتراحة الـتـهـيـئـة / .
- كالعادة لا تتركين الرد على كل فـقـرة .. .. مع ما وراء الكواليس .
ياللـه عـزيزتي بانـتــظــــارك .
=