قصة رائعة
ولكن أختلف مع كاتب القصة بأن الشخص الذي أوهم صاحبه بأن أمامه كذا وكذا فماذا بعد أن توفي ... فقد صدم الشيخ الأخر من الوهلة الأولى عندما لم يرى أمامه ما وصفه له صاحبه فعندما عاش هذ الشيخ الهرم أحلاماً ورديه لما وصف له صاحبه .. وعندما رأى الحقيقة المرة فلربما تنتكس حالته الصحية للأسوء عندما يهجو عليه اليأس هجوماً كاسحاً... ومن ناحية أخر قد علم بأن صاحبه كاذب في كل مانقله له فربما أوصاه بأشياء قبل وفاته وهي حقيقيه فالشاهد منذ البدء هو الكذب
عموماً لا يحل الكذب إلا في أمور محددة بينها الرسول صلى الله عليه و سلم حيث قال : (( لا يحل الكذب إلا في ثلاث : يحدث الرجل امرأته ليرضيها ، والكذب في الحرب ، و الكذب ليصلح بين الناس )) ، علماً بأن الثلاث لها ضوابطها الشرعية الخاصة بها .
هذه وجهة نظري الشخصية
والأختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية