[ناجي حمد الهزاع]

قصيدة العنوسة

[size="6"]

في المجلة شفت لي شي غريب قصة كتبت بالاسم المستعار البطل فيها قريب مع قريب بنت مع بوها وهذا الاختصار تشتكي للناس من أمر صعيب والسبب بوها على ماجا وصار العجب بأمر البنيه يا عجيب مشكلتها مالها منها فرار عايشه كنها على نار ٍلهيب مثل منهو بين نار وبين غار حائرة في الأمر كنها اللي صويب صارت تفكر ياويش أصعب قرار تصفق الكفين وتجر الحبيب وتبني الآمال في وضع ٍدمار ابتدت شمس الفرح عنها تغيب تصفق الكفين باليمنى اليسار والخطيب اللي يجي ماله نصيب ومرت الأيام ثم فات القطار رأسها عقب التجمل فيه شيب وكل وسواس بها جاله مسار كل يوم من طبيب إلى طبيب تشرح أظروف الزمن والاحتقار العقل مرضان ما ظني يطيب ما تميز بين ثلج وبين نار وتطلب أبوها عسى لها يجيب أدميه تلعبها مع الصغار عقب ذاك الزين والعقل اللبيب أسكنت باقي العمر صحة شهار زاد أبوها مهرها جعله يخيب ماحسب للبنت ادناة اعتبار مادرأ إن الله على العالم رقيب ولا حسب للموت قصاف العمار من يرد الصوت ولا يستجيب في ندأ بنت تفضل لنتحار

[/size]منقوله