للأسف في هذا الزمن .. مات الحياء عند بعض الفتيات ..
تساهلت في أمور كثيرة إلى أن وصل التساهل إلى عرضها ..
بالأمس كنت في الدمام مع الأهل في أحد المولات ..
وبينما أنا في إنتظار اللفت ( الأسنسير ) وإذ به يصل بالسلامة .. يُفتح الباب .. وإذ بفتيات بضحك هستيري وبتدافع فيما بينهم .. كادو أن يرتطمو بي ..ولا كأنه برجل يقف أمامهم ..
فلا حول ولا قوة إلا بالله .. أمثال هذه التصرفات تجعل البنت رخييييييييييييصة .. ويتجرأ عليها كل باحث عن اللحوم التي أرخصت نفسها