عرض مشاركة واحدة
قديم 03-18-2005, 08:12 PM   #5

AL2o0y0u5n
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية AL2o0y0u5n

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 208
التسِجيلٌ : Feb 2005
مشَارَڪاتْي : 3,079
 نُقآطِيْ » AL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond reputeAL2o0y0u5n has a reputation beyond repute
افتراضي

السلام عيكم ورحمه الله وبركااته

في بداايه الامر احيي فيك روح الصبر على جميع مااسمعته من اخوننا اهل الهفوف

وصرااحه تدااول الكلام عن اهل العيون كثيرا خااصه من ان سمعنا من هذا وهذا قال كذا

ولكن ماانقول كلامهم صحيح لان فيه شي من الصحه وكل لان في نااس محترمين وغير محترمين

والاشخااص الغير محترمين يخربون سمعه البقيه .........


ولكن انت احسنت وان فعلت معهم وان دل هذا الذي فعلته فقد دل على طيب اصلك واصل اهل العيون لكن بهذا الفعل



مثلت اهل العيون على كرمهم والتصاافح والتساامح وهذا هو الوااجب قد لا ينكر من قبلهم وان شاء الله هذا المعرف يضل

وانت بينت اشياء كاانت مخفيه عند الاشخااص الذين اوصلتهم ........................

فهم عندهم ضن السوء عن اهاالي العيون

وسوف اختم كلامهي بعده وقفاات

من أشد الآفات فتكا بالأفراد والمجتمعات آفة "سوء الظن" ، ذلك أنها إن

تمكنت قضت على روح الألفة ، وقطعت أواصر المودة ، وولَّدت

الشحناء والبغضاء..

إن بعض مرضى القلوب لا ينظرون إلى الآخرين إلا من خلال منظار أسود ..

الأصل عندهم في الناس أنهم متهمون ، بل مدانون !!

ومما لا شك فيه أن هذه الظنون السيئة مخالفة لكتاب الله ولسنة نبيه

صلى الله عليه وسلم ولهدي السلف رضي الله عنهم ..

أما الكتاب فقد جاء فيه قول ربنا :

{ يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم

ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا

فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم }

وأما السنة فقد ورد فيها قول الرسول صلى الله عليه وسلم :

" إياكم والظن ، فإن الظن أكذبُ الحديث ، ولا تحسسوا

ولا تجسسوا "
AL2o0y0u5n غير متصل