أحبك الله الذي أحببتني فيه أخي الفاضل ( بحر الأخوة ) وأسأله جل في علاه أن يجمعني بك في جنات النعيم على سرر متقابلين .
أخجلتني أخي الحبيب بطيب حديثك وبثقتك الغالية وبإطراء كل من ذكر النورس , وماهذا إلا زيادة في المسؤولية عليّ لأحافظ على الصورة التي رسمتموها لي , فبارك الله فيكم وبكم ونفع بكم البلاد والعباد .
فلا أريد من أحد شكراً ولا ثناء ولا مدحاً ولا إطراء . .. فالأمر الوحيد الذي أسعى إليه هي الإفادة للجميع وإظهار الملتقى بحلة ماسية على شبكة الإنترنت .. ولا ينقصني إلا أن تكونوا بقربي لتمدو لي يد العون .. فمشاركاتكم تُثلج الصدر وتُسعد القلب وتأُنس النفس .
فيداً بيد لنرتقي بملتقانا ونجعل الإفادة هي شعاره .. فإلى لقاء بإذن الله تعالى .. وقلمك سيستمر معنا .
محبك في الله
النورس