الحمد لله حمداً حمدا .. والشكر لله شكراً شكرا ..
..
فعواطف التي تحولت إلى محمود لم تكن رغبتها في التحول من أجل التحول .. ولكن هي من الأساس هي ذكر وبعض التشويه الخُلقي لم يتسنى التعرف عليها ..
محمود سيعاني في بداية حياته وبعد ذلك سيتقبله المجتمع رويداً رويدا .
يعطيك العافية يالقاضي
ومنوووووووووووور