11-08-2009, 12:53 PM
|
#6
|
رقَمْ آلع’َـضويـہ:
6943 |
التسِجيلٌ :
Oct 2009 |
مشَارَڪاتْي :
288 |
♣
نُقآطِيْ
»
 |
|
أخبار ( الاهلي ) عبر الصحف ليوم ( الأحــد) 20 / 11 / 1430 هـ
صحيفة عكاظ
في الجولة ما قبل الأخيرة في كأس فيصل
صدارة الأولى للهلال وبالثمانية يسترد الأهلي عافيته

«عكاظ» ـ جدة
تصدرت فرق الهلال والأهلي والفتح والفيصلي وأبها فرق مجموعات مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد، عقب ختام مباريات الجولة ما قبل الأخيرة من الدور الأول للمسابقة.

فالهلال واصل صدارته للمجموعة الأولى إثر فوزه على ضيفه الشعلة بأربعة أهداف دون مقابل، وجاءت عن طريق نواف العابد (هدفين) وعيسى المحياني ومحمد نامي ليرتفع رصيده النقطي إلى 16 نقطة موسعا الفارق عن أقرب منافسيه (الشباب) بست نقاط والذي كسب هو الآخر فريق الرياض بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدف.
في المقابل ألحق فريق الوطني بضيفه النصر خسارة ثقيلة قوامها ثلاثة أهداف مقابل هدف في اللقاء الذي أقيم في تبوك، سجل للوطني طريقي العتيبي وحمد أبو ربع وعلى حسن، فيما سجل أحمد عباس للنصر.
وفي المجموعة الثانية حافظ الفتح على صدارته رغم تعادله الإيجابي أمام هجر بهدف لهدف في ديربي الأحساء ليوسع الفارق إلى ثلاث نقاط عن هجر الذي يحتل المركز الثاني، فيما جاء فريق الخليج ثالثا عقب تعادله مع القادسية بهدف لهدف، في الوقت الذي ما زال فريق الاتفاق بعيدا عن مستوياته المعروفة، بعد تعادله السلبي مع العدالة في اللقاء الذي جمعهما في الدمام.
أما المجموعة الثالثة فاستعاد فريق الأهلي صدارته من الأنصار إثر فوزه العريض على أحد بثمانية أهداف دون مقابل ليتصدر المجموعة بعشر نقاط وبفارق نقطتين عن الأنصار صاحب المركز الثاني.
وفي المجموعة الرابعة لاتزال لعبة الكراسي المتحركة مستمرة بين فرقها رغم فوز الفيصلي على الحزم بهدف دون مقابل، والرائد على الطائي بثلاثة أهداف نظيفة؛ ليصبح الوطني في الصدارة بثماني نقاط وبفارق نقطة عن صاحبي المركزين الثاني والثالث التعاون والحزم، وبفارق نقطتين عن صاحب الرابع الطائي.
أما في المجموعة الخامسة فخرج ديربي عسير الذي جمع أبها بضمك بالتعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما، في الوقت الذي كسب نجران ضيفة حطين بثلاثة أهداف مقابل هدف؛ ليتصدر أبها فرق المجموعة بثماني نقاط تاركا المركزين الثاني والثالث لنجران وحطين برصيد 7 و6 نقاط، فيما لايزال فريق ضمك في المرتبة الأخيرة بنقطة وحيدة.

الأهلي يستهل مشواره الآسيوي بفوز على الريان
«عكاظ» ـ الأردن
بدأ فريق كرة اليد في النادي الأهلي مشوار الدفاع عن لقبه الآسيوي بفوز مستحق على فريق الريان القطري في أول أيام انطلاق البطولة الآسيوية الثانية عشرة ضمن المجموعة الرابعة بنتيجة 26 مقابل 21 هدفا، في تفوق واضح للفريق الأهلاوي طوال فترات المباراة. وفي المجموعة نفسها فاز النصر الإماراتي على الكرخ العراقي 32 مقابل 27؛ ليتصدر بذلك الأهلي المجموعة الأولى بفارق الأهداف.

لا أدري يا أهلي ..!
أحمد الشمراني
• تتفاوت نسب الوعي من شخص لآخر ومن ناد لآخر.
• من التسجيلات إلى استراق السمع إلى البالتوك إلى التزوير والتزييف، كل هذا وأكثر في وسطنا الرياضي، تخيل.!
• من فعل هذا ؟ سؤال أحاول منطقته، وأحاول تجميله، وأحاول الاستعانة به، رغم إدراكي ومعرفتي أن الشق أكبر من الرقعة.
• يا جماعة.. يا عالم.. يـا أحبة، الرياضة واحة حب، وواحة سـلام، وواحة وجدت من أجل أن نتقارب، ومن أجل أن نستمتع.!
• فظلم إلى ظلم جدا أن نشوه الرياضة، وأن نسمح لمن لا شغل لهم إلا بث الشائعات وعبارات الفقراء.!
• نعم، يجب أن نتحاور، ويجب أن نختلف، ويجب أن نفعل حواراتنا وخلافاتنا أو بالأحرى اختلافاتنا لما يخدم الرياضة، أما أن نزور الأصوات، ونطلق للتسجيلات العنان، فهنا نهدم ولا نبني.
• ألتقي دوما بشرائح كثيرة من الوسط الرياضي، فيكاد الحديث ينصب على الإعلام، واليوم أسأل عن أي إعلام يتحدثون؟!
• فنحن اليوم ــ كصحافة ــ جزء وليس كل الإعلام، الذي باتت تشكل فيه مواقع الأندية والمواقع الأخرى علامة أخرى من علامات الإعلام المفتوح.
• ولا شك أن التنافس مطلوب، والتنافس الشريف بالذات مطلب، والإثارة هي أساس الجمال، فلماذا لا نحافظ على هذه المكتسبات؟، بدلا من أن نلجأ إلى أساليب الرياضة أكبر منها بكثير!.
• ولهذا أتمنى أن تعيد الأندية، ولا سيما الأندية المتنافسة وصاحبة الحظوة الإعلامية علاقتها مع بعض بعيدا عن حرب البيانات.
• فنحن، وإن حاولنا الهرب عن ما يحدث بين الهلال والنصر من وضرب تحت الحزام، فلا يمكن أن نغفل العلاقة المتميزة بين الأهلي والاتحاد، والتي باتت تتجسد في تواصل محمود بين الإدارتين وبعض أعضاء الشرف.
• هنا لا أتحدث عن أفلاطون ومدينته الفاضلة، بل أتحدث عن مدينة هي من حرض أفلاطون على تخيل مدينته.
• تصوروا مشجع الأهلي سعيد العسيري مات حزنا على الأهلي بعد خسارته من نجران، ولاعبو الأهلي في طريق عودتهم يقهقهون على مرأى من رئيس النادي وبعض ركاب الطائرة.
• حال المشجع الأهلاوي ــ كل مشجع أهلاوي ــ الحزن.. التعب.. والألم.. فلماذا لا يرحم اللاعبون هذا الجمهور؟!
• أعني يرحموه بمغادرة النادي، وترك مهمة إعادة الأهلي لجيل «خالد بن عبد الله»، الذي يبكيه الفوز وتحزنه الهزيمة.
• سألت لاعبا أهلاويا: ماذا يحدث في الأهلي، وقال: أخاف أن تضحك لو قلت: صدقني لا أدري؟!
• وسألت رئيس الأهلي عبد العزيز العنقري فقال، بعد صمت: لا أدري!
• وبين لا أدري.. ولا أدري.. أدري أن الأهلي مقبل على كارثة!.

|
|
|