شُكْراً أخِي أبُو غُيُوضَ،
حَفِظَ اللَّهُ لَنَا مُلْتَقَانَا الَّذِي أهْدِيهِ هَذِهِ الْأبْيَاتِ مِنْ شِعْرِي:
مُلْتَقَانَا مُلْتَقَى الْخَيْرِ الَّذِي* شَعَّ نَوراً فِي سَمَا هَذِي (الْعُيُونْ)
مُلْتَقَانَا نَبْضُ إبْدَاعَاتِنَا* فِيهِ شِعْرٌ،قِصَّةٌ،دُنْيَا الْفُنُونْ
رَوْعَةُ الْمَاضِي وَ إشْرَاقَاتِهِ* وَرُؤَى الْحَاضِرِ فِي شَتَّى الشُّؤُونْ
نَاصِرُ الثُّنَيَّانِ