[أبو طلال]

* وكما هو معروف لدينا كثرة المساجد وازدياد الجوامع لدينا وبفضل الله ثم بفضل الجهود المبذوله من هيئة الاغاثه والدعوه والارشاد بالمدينه شهدنا اسلام الكثير من الجنسيات المختلفه


عجبا للشباب المسلم
عجبا أن يذهب للمسجد بالثياب التي يستحي أن يتواجد بها في مناسبة ما
عجبا أن يتركوا ولا يعاب عليهم
عجبا أن يذهب ليصلي الفرض في المسجد وقد توضأ ويدخل المسجد وفي جيبه مقاطع وصور خليعة
العجب الأكبر حين يكون جالس على الرصيف بجانب المسجد والصلاة تقام ولايدخل يصلي

وهناك أمر آخر وهو يخص أأمة المساجد ومؤذنيها
التوكيل أو التأخير أو السماح لصغار السن أو الوافدين بأن يأموا أو يؤذنوا