ضعف الشخصية والمجاملة والنفاق والأمعية لا تبني مجتمعاً أبداً مهما أحسنا النوايا .. فلو تركنا القارب يسير أينما تشاء الريح أن تذهب به ...
فلا بدمن أمر بمعروف ونهي عن منكر فبهما تستقيم الحياة وكل إنسان يعرف أين يقف ومتى يبداء بشكل سليم ..
فالحياة تجارب وكما تعلمنا منها أن لكل فعل ردة فعل .. فإن كانت الأفعال السيئة لا تواجه بإفعال تردعها وتقوم من إعوجاجها لفسدت الأرض بمن عليها ..
كلمات قليلة ولكن لا تكفيها مجلدات في تفصيل تبعاتها الحالية والمستقبلية ..
يسلمووووووووووا يا إبراهيم الشدي على هذا الأختيار الموفق .