[ابراهيم الشدي]

نعم كنت أفضل أنه أعتذر لها أمام أهلها كما ذكر أخي صمت الجروح لكن هي كانت أذكى أذ لم تأخذ الموضوع بجد وضحكت واعتبرت أن هذا هو زوجها هكذا كأن تقول لا يهمكم ترى زوجي لسانه وسخ أكرمكم الله ومتعوده كما قال عادل امام متعوددددددددددددددددددددده

فالزوج حين ينطق بكلمه مهينه أمام الناس لزوجته أو حتى أمام أهله أو أهلها مجرد الضحكه وأخذ المسأله عاديه لديها هي أهانه للزوج نفسه وسمو للزوجه أذ لم تفعل مثله وتنزل لمسوى النقاش الهابط وتطول السالفه ويتدخل الأهل وهنا وربي الخطر والخطر كله حين تدخل أهل الزوجه في الموضوع وأقل خطرآ ولا يزال هو خطر تدخل أهل الووج أيضآ في المسأله

أنادي بأعلى صوتي لجميع الزوجات ما يخص الزوج لا دخل للأهل فيه مطلقآ ربما من باب الموده وحسن النيه يؤججوها على زوجها والنتيجه حينها لن تنتهي والأهل كل له سببه في التدخل والعلم عند الله
لا أ}يد تدخل أي عنصر مهما كان من قرابته بين ألزوج وزوجته والحكمه تجلت لدى الزوجه حين كتمت وأغلقت الأفواه وضحكت والضحك بحد ذاته ردآ وما أعنفه على الزوج أذ لم يفهمه ولو فهمه لندم العمر كله على التفوه بها أمام أهلها

ربما كان يريد بها أهانة الأهل ولكن ألأهل أيضآ كانوا في غاية الذكاء وتركوه لكي لا يحطموا كبان أبنتهم

نعم لا خصوصيه بين الزوجين وأختي ذكريات كلامها جميل وفي محله وتأسييد المحروم لها عين الحكمه في هذه المسأله بالذات وعلى وجه الخصوص

ولكن التاريخ حذر الزوج من بوح كل أسراره للزوجه حتى لا تفضحه حين يحدث الطلاق لا سمح الله وهذا للجاهلات واللائي يرغبن في الأنتقام من الزوج والموضوع طويل ومتشعب وذو شجون

وللحديث بقيه

ولنواصل النقاش