هنا يكمن الإيمان والخوف من الرحمان .. ومن ترك لله شيئاً عوضه خيراً منه .. ترك شهوة ساعة محرمة فظفر بالفتاة طوال العمر بالحلال .. فهنيئاً لمن خشي الله وجعله نُصب عينيه في خلوته
سلمت يداك مشرفنا العزيز ( صمت الجروح ) على نقلك لهذه القصة التي استفدت منها أن هناك شاباً قدّم الإيمان على شهوته .. وفي يومنا هذا هناك من يقدم شهوته على إيمانه إلا ما رحم ربي .