مسجات رووعه وحلووه زيي أنا النورس ( الجزء الأول )

1 - بحثت ما لقيت أجمل من كلمة (أدخلك الله جنة الفردوس بلا حساب ) .

2 – اللهم اجعلنا ممن يرثون الجنان ويبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان .

3- يوم تحس بضيق وفراغ ( ردد ) لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين .

4- بماذا تفكر الآن افتح المصحف صفحة (322 ) آية ( 1 ) دعواتك .

5 – خير ما أتمنى في الوجود دعاءك لي في السجود ومرافقتك في جنة الخلود .

6 – اسأل الذي جمعنا في دنيا فانية أن يجمعنا ثانية في جنة قطوفها دانية .

7 – هل تعرف أين سعادة الدنيا وسعادة الآخرة إنها في طريق الالتزام .

8 – تذكر يوم تقوم نفس يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله فاعمل من الآن .

9 – من وطّن نفسه عند ربه سكن واستراح ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق .

10 – عندما تبحث عن النور في زمن الظلمة أدعوك لقراءة سورة الكهف يوم الجمعة .

11- قاربت صحيفة هذا العام أن تُطوى ولن تفتح إلا يوم القيامة فأكثر من الاستغفار .

12 – فرصة ذهبية بيت تمليك في الجنة والثمن صلاة اثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة .

13 – الحياة ألم يخفيه أمل وأمل يحققه عمل وعمل ينهيه أجل ثم يجزي كل امرئ بما فعل .

14 – الله إني أحبه فيك فأحببه وارض عنه وأعطه حتى يرضى وأدخله جنتك .. آمين .

15 – ودي أوصل لك رسالة تسبق الريح أكون فيها صريحاً وبعدها أستريح أحبك في الله .

16 – لئن باعدت بيننا الدنيا ففي جنات عدن للأحبة مجمع نستودعكم الله .

17 – قال ابن القيم : من أدمن ياحي يا قيوم كتبت له حياة القلب .

18 – إن الحسنة نوراً في القلب وضياء في الوجه وسعة في الرزق ومحبة في قلوب الناس .

19 - تخيل أهل الجنة خلود فى موت وأهل النار خلود فلا موت فاختر لنفسك أي الفريقين .

20 - إن المعصية تورث ضيق النفس والمعصية تجر الأخرى .. فراجع نفسك .

21 – قمة السعادة أن تجمع بين سعادة الدنيا والآخرة إنها في طريق الالتزام .

22 – اليوم جمعة أسأل ربي أن يكون لي معك جمعة في حنة الفردوس آمين .

23 – فرصة ذهبية لتكفير الذنوب ومحو السيئات ومضاعفة الحسنات صيام عاشوراء .

24 – نفسي والشيطان والدنيا والهوى كيف النجاة وكلهم أعدائي .

25 - قد مضى العمر وفات ي أسير الغفلات فاغتنم العمر وبادر بالتقى قبل الممات .

26 – جميل أن تثبتي على الحق والأجمل أن تثبتي دون معين أو رفيق .

27 – القبور تُبنى ونحن ما تبنا ياليتنا تبنا من قبل ان تبنى .
التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد ; 12-17-2005 الساعة 11:48 PM
|