![]() |
أسْتَاذَنَا نَاصر العساف
قصيدة مُهداة إلى أستاذي الغالي ناصر بن مهنا العساف حفظه الله ( قُمْ لِلْمُعلِّمِ وَفِّهِ التَّبْجِيلا ) رَأسَ الْمُعَلِّمِ قَبِّلَنْ تَقْبِيلا أسْتَاذَنَا، عَلَّمْتَنَا وَهَدَيْتَنَا دَرْبَ الرَّشَادِ، وَجَلَّ ذَاكَ سَبِيلا عَلَّمْتَنا أنَّ الْمَحَبَّةَ جَنَّةٌ تُحْيِي الْفُؤَادَ صَبِيحَةً وَأصِيلا علَّمتنَا فَنَّ القراءةِ زَاكِيًا نُثْرِي النُّفُوسَ وَنقرأ التَّنْزِيلا وَزَرَعْتَ كُلَّ خليقةٍ مَحْمُودَةٍ تَرْنُو إلَى طُهْرِ الفؤادِ طَوِيلا أستاذُ ناصرُ، يَا رَعَاكَ اللهُ، قدْ أحسنْتَ صُنْعًا، قَدْ رَوَيْتَ غَلِيلا يَكْلاكَ رَبُّ الْعَرْشِ يَا أستاذَنا يَا مَنْ تَحُوزُ الْحُبَّ وَالتَّفْضِيلا تلميذُكَ ناصر بن فضل الثنيان الثلاثاء 14 المحرَّم 1437هـ الموافق 27 أكتوبر 2015م |
الساعة الآن 08:52 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون