|
(رجل كبير من صلاصل) غريب وقصته عجيبه مع عيادة التدخين( صور )وعبر
علي بن شداد الهاجري رجل كبير في السن مابين(50-60 سنة) من سكان صلاصل أتى صادقاً ومتحدياً وقاهراً ليقلع عن التدخين فتواجد بجمعية العيون الخيرية قبل الساعة( 8,00) صباحاً وانتظر حتى وصل الموظفين وطلاب المدارس للزيارة و دكتور العيادة وهو يمشي ويجر العصا لتحمله وأصر على العلاج ويقول عن نفسه( أنه يدخن (4علب يومياً ) وعندما سأل عن مبلغ العلاج قال أدفع لكم (2000) وأكثر إلى (10.000) بشرط أن تفكونني وتخلصونني من هذا الدخان, ويدعو الله وبكل حزن وحسرة ويتمنى أن يترك التدخين , ويتحلى هذا الرجل بالإبتسامة التي لم تفارقه منذ حضوره حتى رحيله وخفة دمه وشعبيته وهو كبير في هذا السن فعسى أن يعينه ربنا عز وجل على ترك التدخين إنه سميع مجيب. |
أسأل الله العلي القدير أن يمن عليه بالشفاء
واضح جدا مدى خفة دمه وأريحيته ربي يعافيه ويخلصه من شر السجائر الحمد لله أن من علي من 20 سنة على ترك الدخان الدخان عدو والإنسان يكون تحت سيطرته إن لم تكن له عزيمة على الإنفكاك من أسره سيصبح دوما أسيره |
تحمست لزيارة الحمله
ان شاء الله لي زياره وبالتوفيق للي اقطعو الدخان |
ماشاءالله
الله يفكه منه يارب ويك لجميع المدخنين |
أسأل الله العلي القدير أن يمن عليه بالشفاء والله يهدي أبوي ويترك التدخين ويكون له عزيمه |
الله يبارك له في اهله وماله
الانسان يخطئ وخير الخطائون الي يرجع الى ربه الحمد لله الذي هداه الى الطريق القويم شكرا لكم جميعا |
هجاء السيجاره
قال الشاعر مصطفى الحدري تحت عنوان هجاء الدخان أتكرمني بسيجارة الدخان -- ومافي شربها إلا هواني أصاحبها فيتركني شبابي -- يفارقني ويجهل ماأعطاني أيشعل العاقل بيديه ناراً -- ليحرق نفسه في كل آنِ ؟؟ سأهجوها بأشعاري وأبدي -- لها كرهاً ويشتمها لساني أأدخلها إلى صدري فأعيا --ويحني الداء عود الخيزرانِ أأشربها وتشربني سريعاً -- أأطعمها وتأكل من زمانِ حرام أن تضيع العمر فيها -- وتعلم إنها كالأفعوانِ نطيع نفوسنا فيها ونعصي -- نداء الله والسبع المثاني -- |
الله يشفيه ويطول في عمرة
|
الله يفكة و يبعدة عن طريق التدخين
جزاكم الله خير |
أسأل الله العظيم المنان الحي القيوم أن يشفي أبينا من التدخين ..
يارب يارب يارب احفظه وثبته .. آمين آمين |
| الساعة الآن 05:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون