![]() |
من طاوع الذئب يوما اوره الموت غيلة
المعاكس ذئب
إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة قالت اخاف العار و الإغراق في درب الرذيلة و الأهل و الخلان و الجيران بل كل القبيلة قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة إنا إذا ما التقينا أمامنا ألف حيلة متى يجيء خطيب في ذي الحياة المليلة لكل بنت صديق و للخليل خليلة يذيقها الكأس حلوا ليسعدا كل ليلة للسوق والهاتف و الملهى حكايات جميلة إنما التشديد و التعقيد أغلال ثقيلة ألا ترين فلانة ألا ترين الزميلة و إن أردت سبيلا فالعرس خير و سيلة وانقادت الشاة للذئب على نفس ذليلة فيا لفحش اتته ويا فعال وبيلة حتى إذا الوغد أروى من الفتاة غليله قال اللئيم وداعا ففي البنات بديلة قالت ألما وقعنا ؟ أين الوعود الطويلة قال الخبيث وقد كشر عن مكر وحيلة كيف الوثوق بغر وكيف أرضي سبيله من خانت العرض يوما عهودها مستحيلة بكت عذابا وقهرا على المخازي الوبيلة عار ونار و خزي كذا حياة ذليلة من طاوع الذئب يوما أورده الموت غيلة م |
|
موضوع جميــــــــــــــــــــــــل
يعطيكــــــــــــ الف عافيه |
شكرا على مروركم قطرة ندى وكذالك روعة النسيان
|
الرحال خاطرة رائعة تحمل ما يحدث للفتياتفي الواقع فتيات حايا ذائاب مفترسة يرمي لها الطعم المعسول لتع في مكره ويرميها حينما يننتهي من اشباع شهوته الشيطانيه اللهم استر على بناتنا يارب واصلح شبابنا آمين يارب العالمين اشكرك بارك الله فيك |
شكرا لك العاصفة على مرورك الدائم
|
الساعة الآن 11:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون