الأستاذ العلماني الغبي الخبيث
 

الاستاذ العلماني الغبي الخبيث

--------------------------------------------------------------------------------



بسم الله الرحمن الرحيم

هذه قصة منقولة عن الاستاذ محمد العوضي حفظه الله ورعاه في معرض حديثه عن أهمية حفظ القرآن وأن من يحفظ القرآن يصبح له حجة ، يقول كان عندنا زميل تركي ،يقول لما كنت أدرس في الجامعة التركية كان ضمن الطلاب طالب متدين ، حافظ للقرآن ، فطن ذكي ، صاحب بديهة ، وكان أحد الأساتذة الذين يدرسوننا أستاذُ علماني خبيث ، دائماً يدس السم في حديثه ، يغمز بعض الأحكام الإسلامية ،ويعرض ببعض تشريعاته .......................................
وفي إحدى محاضراته ، أخذ يتكلم ويقول " القرآن كتابنا العظيم وتراثنا القديم فيه أخلاق ومواعظ ،لكن ليس فيه كل شئ " فقام له هذا الطالب وقال يادكتور ،الله يقول في كتابه " وكل شئ ٍ أحصيناه في إمامٍ مبين " والإمام المبين هو القرآن العظيم فكيف تقول ليس فيه كل شئ ، فغضب هذا الدكتور وقال " أنت تقول أن فيه كل شئ " قال الطالب نعم فقال الدكتور طيب هل صلعتي هذه موجودة في القرآن ، وكان الدكتور أصلع منذ صغره ، فلم ينبت له شعر أبداً ، فقال الطالب نعم يادكتور صلعتك موجودة في القرآن ، فقال الدكتور أين صلعتي في القرآن ، فقال الطالب موجودة في قول الله عز وجل " والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لايخرج إلا نكدا" أنت عقيدتك خبيثة وفكرك خبيث لذلك لم يطلع لك شعر ، يقول فضجت القاعة بالضحك وصار هذا الأستاذ أضحوكة الجامعة ......

منقوووول

الفضي99
سيف العيون
الرسام


لقد أسعدني مروركم الكريم....وردودكم الرائعة
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورين
والله يعطيكم العافية

بارك الله فيك ياالمنى على الموضوع القيم والمفيد وهذا العلماني نال جزاءه واذكر مره قريت مناظره بين طالب واستاذ علماني بس كانت طويله وممتعه وفي النهايه ينتصر الأسلام 000

وما نتوقع من أستاذ جامعي في جامعة كمال أتاتورك ورموزه و مؤيديه العلمانيين من كل جهه.

لا عجب مطلقآ وأنما العجب في الطالب الذي أختار الجامعه وليس خطآ منه ولا يعتبر قدحآ وله عذره وانما تعجبآ فقط!!!

أختي المنى هكذا هم يبغون منا

ولكن هيهات ألأسلام قوي

وسيظل قوي رغم أنوف ألأعداء والمنافقين


حمى الله المسلمين من شرورهم


وأما القرآن أختي المنى فلا نقلق عليه فله رب يحميه ووعد بذلك ولان يؤثر فيه أي قول

بل وربي كلما أسائوا يعني هي قوة القرآن وعظمته


وعجزهم في أتيان ولو بجمله ممن قاله الرب فيه

وحتى يومنا

بل اللحظه التي نحن فيها وألى يوم يبعثون.

أخي الكريم ابراهيم الشدي
أشكر لك هذا التفاعل المميز والرد الرائع
والمشاركة الفعالة
فجزاك الله خيرا وبارك فيك وكثر من أمثالك