الطبيب الشعبي عبدالله الفياض رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الطبيب الشعبي عبدالله محمد الفياض رحمه الله المشهور ( عبدالله المحل) من مواليد سنة 1356 هـ وتوفي في 18 / 8 / 1436 هـ تم إجراء لقاء معه في عام 1428هـ ولم يكون اللقاء مرتباً له مسبقاً بل كان فجأة ولهذا السبب لم يكن التصوير الفيديو كاملاً ، وكذلك الحوار والاسئلة هي وليدة لحظتها بهذا المقطع فنرجو منكم ان تعذرونا في هذا الجانب . https://youtu.be/3l4JnNwtaus رابط القاء السابق https://www.aloyun.com/vb/showthread.php?t=14778 |
حياك الله يا ابو فراس واشكر لك هذا الجهد الجبار والله يقويك على حفظ هذا الأرشيف القيم للقاء مع رجل قامة..كان له شنه ورنة..وكم كان لقاء خفيف من رحابة صدر المستضيف رحمة الله، فقد تحملنا وتحمل جهلنا في هذا الفن ..فقد كنا في البداية فرحمه الله. معلومات كثيرة استفدنا منها كان رحمه الله بحر معلومات، حيث ما وجهته منحك المعلومة الطيبة. |
هلا بالجار لولا التعاون لم يحصل هذا اللقاء وانت ماشاء الله عليك لم تترك جهدا في اظهار رجال العيون ونسائهم الذين جعلو لهم بصمه في هذه الدينا ورحلو رحمهم الله والشيخ عبدالله الله يرحمه كان معه موعد ثاني ولكن قدر الله وماشاء فعل |
روووووووووووعة
ماشاء الله لاقوة الا بالله جهد تشكرون عليه ياشباب ربي يسعدكم ويوفقكم كنتم ولازلتم تبذلون الجهد والوقت لخدمة المجتمع العيون من خلال التوثيق |
ابو طلال الظاهر لازال الزمن واقف عنده لذاك الزمان يقول يا شباب الله يعين شيبان الحين
طار الغراب وحل في العش غرنوق |
الله يرحمه يارب
عالج صبعي وأنا صغيرة . ليت مثله موجود في هالزمن . |
اقتباس:
العفو يا بوطلال نسأل الله القبول وينتفع بها جيل المستقبل ونفتخر بهم |
اقتباس:
اللهم امين الصراحة العيون على كبر مساحتها لا يوجد طبيب كان غلطان مادري |
أذكره وهو بالخير ذكره ان شاء الله كنت ألعب واشقح من على سور البيت و تروعت من قريبتي و طحت وصار لي إلتواء في الكاحل :003: وخذوني له قال لي لا تخافين طالعي من هناك و التفت :052: ويسوي رجلي ربي يكرمكم والحمدلله:124: الله يرحمه ويغفر له ويجزاه عن الجميع كل خير من ربي بارك الله في جهودكم وتشكرون على ذلك وتبقى اللقاءات المحفوظة مرجع وذكرى جميلة .. |
اسأل الله الرحمة والمغفرة للعم عبدالله الفياض .. وأن يُسكنه الفردوس الأعلى من الجنة منذُ زمن كنت أتمنى إعادة رفع اللقاء الذي كان معه .. فمن ضمن الذكريات التي كانت معه كان العم عبدالله مريض و تم تنويمه بمستشفى الموسى .. قررت زيارته .. و أنا في الطريق .. أحاول أن ارتب كلمات أقولها له .. لعلها تكون أحد أبواب الصبر التي أذكرها به .. فالعجيب من الرجل عندما دخلت عليه .. أنه كان لايفتر عن ذكر الله .. سلمت عليه واطمئننت على حاله .. وقبل أن أبدء في كلماتي بادرني هو بآيات الصبر ، ويستشهد بأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وما أعد الله للصابرين .. وأن ما أصاب العبد لم يكون ليخطئه وما أخطئه لم يكن ليصيبه .. وأخذ وقته في ذلك .. وكأني أنا المريض وهو الزائر فقلت له أمرك عجيب يا عم عبدالله .. ( جيت أذكرك بالله وأبين لك فضل الصبر .. لقيتك أنت من يذكرني به ويرفع من معنوياتي ) اسأل الله له الرحمه |
الساعة الآن 02:00 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون