ملتقى مدينة العيون

ملتقى مدينة العيون (http://www.aloyun.com/vb/index.php)
-   ملتقى مجتمع العيون (http://www.aloyun.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   ساعدوني يا اهل العيون (http://www.aloyun.com/vb/showthread.php?t=64263)

شله الاحزان 06-19-2012 04:07 PM

ساعدوني يا اهل العيون
 
طلبتكم عندي وحدة من اهلي بتتزوج وما اعرف شي اهديها اياه وانا محتارة وش اعطيها
تكفون ساعوني ابي اهديها هديه غير عن الهدابه المتتكررة في المنتديات
تكفون ابيها قبل يوم الجمعه

سجاايا 06-20-2012 01:37 AM

أحجزي لها اول ليله في الفندق وقدمي لها بطاقة الحجز في بطاقه حلوه هذ رايي

بوعذاب 06-20-2012 09:12 AM

العنوان ملفت للنظر ويشد لأنك طالبة مساعدة وفزعة وبصراحة أستغربت لأن الأمر عبارة عن حيرة في هدية فقط
وفي رأيي الشخصي تبين تقدمين هدية مميزة يعتمد على القيمة اللي تقدرين تدفيعنها بمعنى الغالي للغالي مع أن الهدية بقيمتها المعنوية وليست المادية
أما فكرة الفندق فأنا ما أتفق معاها مع أحترامي لصاحب الفكرة لأنه ربما الزوج أو الزوجة متحفظين وفكرة المبيت بفندق مرفوضة عندهم وغير واردة
رأيي من واقع تجربة

شله الاحزان 06-21-2012 02:07 AM

تسلمون هلى الردود ربي لا يعدمها انا فكرة بالفندق بس هم راح يسافرون

$لطام$ 06-21-2012 02:56 PM

حجزي لهم افخم فندق
وتذاكر السفر
هذا رايي

أبو طلال 06-21-2012 03:09 PM

أفضل شي أنك تعملي بطاقة فيها دعاء لصاحبتك أن الله يسعدها ويهنيها بحياتها الجديدة وأن الله تعالى يرزقها ذرية صالحة وان يبعد عنها شياطين الإنس والجن وعن حياتها الأسرية وتكتبين فيها لها وصية أمامة بنت الحارث لإبنتها في ليلة عرسها وهي كالآتي :

إنك فارقت الجو الذي منه خرجت، وخلفت العيش الذي فيه درجت، إلى وكر لم تعرفيه، وقرين لم تأليفه، فأصبح بملكه عليه رقيباً ومليكاً، فكوني له أمة يكن لك عبداً.
واحفظي له خصالاً عشراً تكن لك ذخراً.

أما الأولى والثاني: فالخضوع له بالقناعة، وحسن السمع له والطاعة.



وأما الثالثة والرابعة: فالتفقد لمواضع عينه وأنفه، فلا تقع عينه منك على قبيح، ولا يشم منك إلا طيب ريح.



وأما الخامسة والسادسة: فالتفقد لوقت منامه وطعامه. فإن تواتر الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة.



وأما السابعة والثامنة : فالاحتراس لماله والإرعاء على حشمه وعياله ، وملاك الأمر في المال حسن التدبير وفي العيال حسن التقدير .

وأما التاسعة والعاشرة: فلا تعصي له أمراً، ولا تفشي له سراً فإنك إن خالفت أمره أو غرت صدره، وإن أفشيت سره لم تأمني غدره.

ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مغتماً، والكآبة بين يديه إن كان فرحاً.


الساعة الآن 11:42 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team