|
|
لو أن في خاطرك عتاب .. قلته وبحيّته الله أكبر عقب ذاك الغلا يهد الحيل تسرقني بصمت وعن خاطري عافيته أثبت حقدك وانا عفتك لو تشرب النيل خلآص.. طاب حبك و حبك بالمهانه ذليته يا هيه على حبك ردد .. مطولك يا ليل بقلمي :) |
مو كل من يضحك من الهم سالي ,,, يمكن ضحكته تداري هموم ثقيله
|
0 ناظرني بطرفه الساهي وقال لو تفارقيني اموت ..! وافترقنا .. لا..... لقا .. لا .....رسايل .. ولا ..........صوت .. وكنت أسال دايم أسأل يا ترى وش صار فيه ..!؟ قالوا .! ما عليه .. صار أجمل إبتسمت وقلت هذا اللي ابي.. بس ..! كيف أنا صدقت يوم قال بموت ..؟ الصحيح .. إني غبيه , |
~ لا تحبّـني ... و لا تشيل حقدك و تكره .. خلني مثل : أي شخص : مر بحيآتك يمكن تحس بمآ أخبّيه .. بكره |.. وْ تَعرِف أحبك فوق حبّك لذاتك |
لَگ .. [ 3 ] أيْآم في عيوْنگ ع ـتَبْ ! { ليْتگ تسْولف " قبَل * دمعْگ يسْيلَ ~ ليْهَ مـخـتْآرْ السسسسٍ ـگوتْ بلآ سببْ ’ أنتَظرتْ والظآهَرْ أنَ ! .. . . . . . . . . . . . .. [ صْمتگ طوْيلَ ] .. . . . . سْولفَ مآگلْ صْمتَ من ذهبْ ’ ||~ گمْ ع ـزُيزَ / رآحَ منْ صمتْـہ ذليْلَ ~} |
تخيل من هذاك الصبح
إلين اليوم ! كم مرّ صبح ؟! وكم مرّ عام ؟ بربك كيف انت تنام ؟! و أنا ليلي أمنّي نفسي ب فجر وملامح شمس ! وأنا صبحي متعلق ..والعقارب واقفة ع الخمس ! و .. خمس وَ .. ست ! وشف كم عاااام .. ولاجاء بخاطِرك إني على جال انتظاري شبت ! ولا جاء بخاطِرك إني بغيابك غبت ! |
ودّي اقول انّي معذّب وحسآس .. .....................واكتب مرآثي قسوتك واشتكي لك ..! لكن غرآمك يقلب اليوم الإحسآس .. ..................لا جيت اعآتب قلت : ][يا حبني لك ][ ..! |
سآإعة وٍأنآإ أكتب : هنـآإ وٍ [ هنأإك ] وٍآإتعثـّر ،، آإحـآإوٍل إنـي بـ / لحظـة ،، آإكسـر سكـآإتي .. إن قلت : أقــدرٍ على آإلنســيآإن / مـآإ أقدرٍ " أقســم ،، كأنك إنخلقـت { جزٍزٍء منّ ذآإتـيُ ~ |
*.* تـَدْرِيْ .. وَلَـْو مَاِ َقَلَِتَهٍا لِكْ ( أحبـك ) .. ! انِـْي " أحّبِـْك " و " أعْشِقِـكْ " و" أتَحْرِاكْ " ! يِكْفِيْ طِرِيَقِيْ بِالعُمُِـْرْ نَفِسْ ( .. دَرّبِـْك .. ) ، يَكْفِيَني قَلْـبٍ لَوْ تِمَنِىَ [ تِمَنَاكْ ] وِيِكَفِيَنْيْ انِيْ عِشْـتِْ .. | لَوْ يُـُِوْم | .. حُبْكْ .. ، وِيِكْفِينِيْ انِيْ نِلّتْ لَوْ لَحْظِـهْ "رِضَـاكْ" |
تِصدق لـــقيــت اسمك بكأأأأس الماأأأء وهزيتَهْ اتاري [كأسي الملقوف]عكس مابداخل عيونِـــي أصمم على الرحييل ..وتستوقفني ذكرياتنا.. لتجعلني أنتصف الطريق.. في حيرةٍ..تنتهي بعجزي..عن الرحييل.. |
| الساعة الآن 07:29 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون