كان ياما كان فى سالف العصر والأوان..بنت اسمها حسنية تسير في الغابة وفي يدها -آيبادها الخربان وتبي توديه لخالها اللي بطرف الغابة الثاني
لكن بعد مدة بسيطة من ممشاها طلع لها ......مندوب مبيعات وقال لها وش تبغين بالايباد جربي الاتاري ما ينكسر ونادر يتعطل فقالت له..... لا اريد الاتاري وإنما ابحث عن خالي ليصلح ماتعطل وفجاءة تواجد خالها وصرف المندوب عنها وتقدم بشكوى لتعطيله ابنت اخته لدى شركة المندوب وقال دعيني أرى ماذا حدث للايباد...في تلك اللحظة خرج عليهم من بين الأشجار (المندوب) وخطف الايباد وأنطلاق يركض...ولحق به الخال لكن لم يستطع ذلك.وكان هناك رجل فوق دباب هوندا ينتظر المندوب، وقال المندوب لقت حصلت عليه خريطة المبلغ المدفون فيه...ذهبا كما دون في الخريطة المزيفه التي لديهم فقالت حسنية لخالها لنكمل سيرنا في الغابة والطبيعة الخلابة لنصل لكوخ جدتي وعندما نصل ارسم نمط الخريطة وكل مارأيت في سبيل القصه...